صفحة 2 من 7 الأولىالأولى 1234567 الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 103
  1. #16
    ​كلام جميل ياخي بارك الله فيك

  2. #17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على بابا 1 مشاهدة المشاركة
    ​كلام جميل ياخي بارك الله فيك
    وفيك أخي علي بابا....اسعدني وشرفني مرورك .....ابو ريان..

  3. #18
    من رواااائع القصص النبوي
    فى يوم من الايام نزل النبى (صل الله عليه وسلم ) ضيفا على رجل من الاعراب فلم يصدق الرجل نفسه أن ضيفه هو رسول الله (صل الله عليه وسلم ) فأخذ الرجل يقدم الطعام والشراب لرسولنا الكريم مع انه رجل فقير
    تعجب النبى (صل الله عليه وسلم ) من كرم هذا الاعرابى فما كان النبى (صل الله عليه وسلم ) الا ان طلب منه ان يأتى اليه بعد ذلك ليكافئه ومرت الايام وتعرض هذا الاعرابى لازمه مادية كبيرة
    فتذكر ان رسول الله (صل الله عليه وسلم ) كان قد طلب منه ان يأتى اليه ليجزيه ويكافئه فذهب اليه واستأذن بالدخول عليه (صل الله عليه وسلم ) ثم أذن له رسول الله (صل الله عليه وسلم ) واخذ يسأله عن احواله ليطمئن عليه ثم اخذ الرجل يشتكى حاله
    فما كان من النبى (صل الله عليه وسلم ) الا ان قال له يا اعرابى اطلب ما تريد وكان النبى (صل الله عليه وسلم ) يظن انه يسأل رسول الله ان يدعوا له بمغفرة ذنوبه او بدخوله الجنه لكن هذا الاعرابى قال يارسول الله اريد ناقه برحلها نركبها ونسافر عليها فحزن النبى (صل الله عليه وسلم ) لانها كانت فرصة ان يدعوا له رسول الله (صل الله عليه وسلم )
    فإذا بالنبى (صل الله عليه وسلم ) يقول لهذا الاعرابى :" أعجزت أن تكون مثل عجوز بنى اسرائيل ؟" فقال الصحابة : يا رسول الله وما عجوز بنى اسرائيل ؟
    تبدأ القصة من أيام نبى الله يوسف (عليه السلام )
    لما أصبح يوسف عزيز مصر واحس بعد ذلك بقرب اجله قال :"رب قد آتيتنى من الملك وعلمتنى من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والارض أنت ولى فى الدنيا والآخرة توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين ".وهنا أخذ نبى الله يوسف (عليه السلام ) العهد والميثاق على بنى اسرائيل عند موته انهم اذا خرجوا من مصر ان يأخذوا جسده ليدفنوه فى الارض المقدسه فلسطين
    ومات يوسف عليه السلام ولم يستطع بنو اسرائيل ان يأخذوا جسده من مصر ولما بعث نبى الله موسى (عليه السلام ) وذهب الى فرعون ليدعوه الى عبادة الله فأبى فرعون وخرج بجيشه وراء موسى ومن آمن معه وبينما موسى عليه السلام فى الطريق هو وقومه اذ ضلوا الطريق فسأل موسى عن سبب ذلك
    فقاللوا له :ان يوسف عليه السلام كان قد اخذ العهد ان يأخذوه الى الارض المقدسه
    فقال موسى:وهل هناك احد يعرف مكانه ؟ قالوا لا يعرف مكانه الا امرأه عجوز من بنى اسرائيل فجاءوا بها الى نبى الله موسى وقال لها دلينى على قبر يوسف (عليه السلام) فقالت: لن أدلك عليه الا اذا حققت لى طلبى قالت: اريد ان اكون معك فى الجنة فتعجب من طلبها وكره ان يحقق لها طلبها لانه رأى ان هذا العمل لا يساوى ان تكون معه فى الجنه
    لكن الله اوحى له بأن يعطيها حكمها وان يخبرها بأن الله حقق امنيتها فدلتهم على قبر يوسف (عليه السلام) فلما عثروا عليه أضاء لهم الطريق.
    هذه عجوز اسرائيل التي قصدها النبي صلى الله عله و سلم‏

  4. #19
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً
    الله يبارك فيك أبوريان .. مجهود تُشكر عليه
    لي عودة لطرحك الشيّق لاحقآ ..
    وعندها سأدوّن الشكر أيضآ ,,,



  5. #20
    فريق المتابعة والاشراف
    ابو خالد
    نقاط التقييم  :  14856

    تاريخ التسجيل
    Aug 2012  
    المشاركات
    57,580  
    مستر كليسر غير متواجد حالياً
    تم عمل المطلوب قلمنا المميز بالتوفيق حبيب أخوه ومعذرة على التأخيرأبو رياااان

  6. #21
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر كليسر مشاهدة المشاركة
    تم عمل المطلوب قلمنا المميز بالتوفيق حبيب أخوه ومعذرة على التأخيرأبو رياااان
    ماقصرت حبيب اخوه....بيض الله وجهك..

  7. #22
    ﺩﻉ ﺑﺎﻟﻮﻧﺘﻲ ﻭﺍﺣﻔﻆ ﺑﺎﻟﻮﻧﺘﻚ
    في عام 1974 كان مهاتير محمد ضيف شرف في حفل الأنشطة الختامية لمدارس «كوبانج باسو» في ماليزيا وذلك قبل أن يصبح وزيراً للتعليم في السنة التالية، ثم رئيساً للوزراء عام 1981.
    قام مهاتير في ذلك الحفل بطرح فكرة عمل مسابقة للمدرسين، وليست للطلاب وهي توزيع بالونات على كل مدرس ثم طلب أن يأخذ كل مدرس بالونة وينفخها ومن ثم يربطها في رجله، فعلاً* قام كل مدرس بنفخ البالونة وربطها في رجله.جمع مهاتير جميع المدرسين في ساحة مستديرة ومحدودة، وقال: لدي مجموعة من الجوائز وسأبدأ من الآن بحساب دقيقة واحدة فقط وبعد دقيقة سيأخذ كل مدرس مازال محتفظاً ببالونته جائزة
    بدأ الوقت وهجم الجميع بعضهم على بعض كل منهم يريد تفجير بالونة الآخرحتى انتهى الوقت
    وقف مهاتير بينهم مستغرباً وقال: لم أطلب من أحد تفجير بالونة الآخر! , ولو أن كل شخص وقف من دون اتخاذ قرار سلبي ضد الآخر , لنال الجميع الجوائز
    --------
    ولكن التفكير السلبي يطغى على الجميع كل منا يفكر في النجاح على حساب الآخرين
    مع أن النجاح متاح للجميع ولكن للأ*سف البعض يتجه نحو تدمير الآخروهدمه لكي يحقق النجاح
    إن نجاحك لا يستوجب عليك أن تسعى لفشل غيرك
    كلما أحسنت نيتك أحسن الله حالك!و كلما أزلت الحسد من قلبك وتمنيت الخيرلغيرك يوفقك الله للخير والنجاح في الدنيا والآخرة.







  8. #23
    ياسلام عليك قصص قمه في الروعه
    يعطيك العافيه senseye

  9. #24
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Amira مشاهدة المشاركة
    ياسلام عليك قصص قمه في الروعه
    يعطيك العافيه senseye
    تسلمين اميره...من نبل أخلاقكي ...وفقك الله

  10. #25
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً
    ماأجملها من قصص .. هادفة وشيقة
    أهنئك أبوريان على اختياراتك المُتقنة
    متابعة لما خطّه قلمك الذهبي واستمتعت بما قرأت جدآ
    ولي عودة للشكر حال توفره ,,,
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين ; 07-13-2015 الساعة 05:08 AM

  11. #26
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين مشاهدة المشاركة
    ماأجملها من قصص .. هادفة وشيقة
    أهنئك أبوريان على اختياراتك المُتقنة
    متابعة لما خطّه قلمك الذهبي واستمتعت بما قرأت جدآ
    ولي عودة للشكر حال توفره ,,,
    تستاهلين أم سارا والجميع كل خير ...

  12. #27
    متصفح مبهر
    بارك الله فيك ابوريان ويعطيك العافية

  13. #28
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورجنا مشاهدة المشاركة
    متصفح مبهر
    بارك الله فيك ابوريان ويعطيك العافية
    تستاهلين كل خير أم عبدالله ويامرحبا بالجميع .،.يسرني تواجدكم وأن تجدوا كل مفيد....

  14. #29
    ﺻﻔﺤﺎﺕ ﻣﺸﺮﻗﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺍﻷﺳﻼﻣﻲ

    حقيقة وليست من الخيال
    عندما ذهب الوفد النصراني لاسطنبول ليطالب العثمانيين بحكم بلادهم
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    لما فتح السلطان العثماني مراد الثاني مدينة سلانيك عام 1431 م وهزم البندقيين شر هزيمة ودخل المدينة منتصراً
    أعلم حاجب السلطان أن وفداً من مدينة يانيا قد حضر
    وهم يرجون المثول بين يديه لأمر هام..
    تعجب السلطان من هذا الخبر إذ لم تكن له أي علاقة بهذه المدينة التي
    كانت آنذاك تحت حكم إيطاليا.
    كانت مدينة يانيا تحت حكم عائلة توكو الإيطالية وعندما مات كارلو توكو الأول
    عام 1430م ولي الحكم بعده ابن أخيه كارلو توكو الثاني ولكن أبناء توكو الأول غير الشرعيين ثاروا وطالبوا بالحكم
    فبدأ عهد من الاضطراب والفوضى والقتال عانى منه الشعب الأمرين وعندما سمعوا بأن السلطان مراد الثاني بالقرب منهم في مدينة سلانيك قرروا إرسال وفد عنهم.
    أمر السلطان مراد رئيس حجابه بالسماح للوفد بالدخول عليه ثم قال لرئيس الوفد بواسطة الترجمان
    أهلاً بكم ماذا أتى بكم إلى هنا؟ وماذا تبغون ؟
    قال رئيس الوفد: أيها السلطان العظيم جئنا نلتمس منكم العون فلا تخيب رجاءنا.
    وكيف أستطيع معاونتكم ؟
    يا مولاي إن أمراءنا يظلموننا ويستخدموننا كالعبيد ويغتصبون أموالنا ثم يسوقوننا للحرب.
    وماذا أستطيع أن أفعل لكم؟
    إن هذه مشكلة بينكم وبين أمرائكم.
    نحن أيها السلطان لسنا بمسلمين بل نحن نصارى ولكننا سمعنا كثيراً عن عدالة المسلمين وأنهم لا يظلمون الرعية ولا يكرهون أحداً على اعتناق دينهم
    وإن لكل ذي حق حقه لديهم..
    لقد سمعنا هذا من السياح ومن التجار الذين زارو مملكتكم لذا فإننا نرجو أن تشملنا برعايتكم وبعطفكم وأن تحكموا بلدنا لتخلصونا من حكامنا الظالمين.
    ثم قدموا له مفتاح المدينة الذهبي..
    واستجاب السلطان لرجاء أهل مدينة يانيا وأرسل أحد قواده على رأس جيش إلى هذه المدينة وتم فتحها فعلاً في السنة نفسها أي في سنة 1431 م.
    هذه ليست قصة خيالية..
    ومع أنها قصة غريبة إلا أنها حقيقة وتاريخية..
    لقد كان المسلمون رمزاً للعدل والإنصاف.
    روائع من التاريخ العثماني أورخان محمد علي

  15. #30

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •