صفحة 107 من 123 الأولىالأولى ... 757979899100101102103104105106107108109110111112113114115116117 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1,591 إلى 1,605 من 1832
  1. #1591

  2. #1592

  3. #1593

  4. #1594
    كن كمآ آنت لآ كمآ يفضلون! اعتز بذاتك..وحذآرِ من التقليد...وإلا ستصبح عآلقآ بين كونك أنت....وكونك هذآ وذآك!

  5. #1595
    " ما أغلق الله على عبد باباً بحكمته ، إلا فتح له بابين برحمته ." ابن القيم رحمه الله





  6. #1596
    قال قتادة رحمه الله:

    "إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم،

    فأما داؤكم فالذنوب، وأما دواؤكم فالاستغفار".





  7. #1597
    ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺑﻞ ﺍﻟﺼﻴﺐ:

    ﻭﻗﺪ ﻗﻀﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻗﻀﺎﺀ ﻻ ﻳﺮﺩ ﻭﻻ ﻳﺪﻓﻊ:
    ﺃﻥ ﻣﻦ ﺃﺣﺐ ﺷﻴﺌﺎ ﺳﻮﺍﻩ ﻋﺬﺏ ﺑﻪ ﻭﻻ ﺑﺪ ، ﻭﺃﻥ ﻣﻦ ﺧﺎﻑ ﻏﻴﺮﻩ
    ﺳﻠﻂ ﻋﻠﻴﻪ ، ﻭﺃﻥ ﻣﻦ ﺍﺷﺘﻐﻞ ﺑﺸﻲﺀ ﻏﻴﺮﻩ ﻛﺎﻥ ﺷﺆﻣﺎ ﻋﻠﻴﻪ ،
    ﻭﻣﻦ ﺁﺛﺮ ﻏﻴﺮﻩ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻢ ﻳﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻪ
    ﻭﻣﻦ ﺃﺭﺿﻰ ﻏﻴﺮﻩ ﺑﺴﺨﻄﻪ ﺃﺳﺨﻄﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻻ ﺑﺪ





  8. #1598
    قال ابن رجب رحمه الله :

    "خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس".

    وقال بعضهم : ( كم من معصية في الخفاء منعني منها قوله تعالى : " ولمن خاف مقام ربه جنتان " ) .

    " إن الحسرة كل الحسرة ، والمصيبة كل المصيبة :

    أن نجد راحتنا حين نعصي الله تعالى ".





  9. #1599
    درس تربوي لمن يفرحون بأخطاء الناس ، ويَطيرون بها ويُطيّرونها ..

    قال يحيى بن معين : أخطأ عَفَّان في نَـيِّف وعشرين حديثا ما أعلمت بها أحدًا ، وأعلمته فيما بيني وبينه ، ولقد طلب إلى خلف بن سالم فقال: قل لي أي شئ هي ؟ فما قلت له . وما رأيت على رجل قط خطأ إلاّ سترته ، وأحببت أن أزيِّن أمْرَه ، وما استقبلت رجلا فِي وجهه بأمْرٍ يَكرهه ، ولكن أُبَيِّن له خطأه فيما بيني وبينه .





  10. #1600
    قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

    " وأيُّ دينٍ وأيُّ خير فيمن يرى محارم الله تُنْتَهك وحدوده تُضَاع ودينه يُتْرَك وسنة رسول الله صل الله عليه وسلم يُرْغَب عنها،

    وهو بارد القلب ساكت اللسان؟

    شيطان أخرس! كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بلية الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مُبالاة بما جرى على الدين؟ وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نُوزعَ في بعض ما فيه غَضَاضة عليه في جاهه وماله بذل وتبذَّل وجَدَّ واجتهد،

    واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وُسْعِه. وهؤلاء ـ مع سقوطهم من عين الله ومَقْتِ الله لهم ـ قد بُلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب؛ فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى، وانتصاره للدين





  11. #1601
    د. غازى الشمرى

    لمن أراد التميز : لاتشغل نفسك كثيرا بماذا صنع الناس ؟ ماذا كتبوا ؟ ماذا قالوا ؟

    ولكن اصرف جل وقتك في الجواب عن ( ماذا قدمت أنا ؟ )





  12. #1602
    اذا تأملت السّبعہ الذين يُظلهم اللہ في
    ظل عرشہ يوم لا ظل إلا ظلہ وجدت
    أنهم نالوا ذلك الظل بـ مخالفة الهوى
    فخالف هواك تنل مُناك .
    إبن القيم ‘





  13. #1603
    د. غازى الشمرى

    { وابيضت عيناه من الحزن }

    تأمل ابيضت عينا يعقوب ﷺ ولم تبيض عينا يوسف ﷺ.

    هل عرفت الفرق أيها الابن المبارك ؟
    ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا





  14. #1604
    قال ابن القيم :

    لا تفسد فرحتك بالقلق،

    ولا تفسد عقلك بالتشاؤم

    ،ولا تفسد نجاحك بالغرور،

    ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم،

    ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس!

    لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءً دون أن تطلبها؛

    فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إلا ولك في المنع خيرًا تجهله ·

  15. #1605
    تقدمت امرأة إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الري سنة 286هـ؛ فادعى وكيلها
    بأن لموكلته على زوجها خمسمائة دينار (مهرها)،
    فأنكر الزوج،
    فقال القاضي لوكيل الزوجة: شهودك.
    قال: أحضرتهم. فطلب بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة؛ ليشير إليها في شهادته، فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي.
    فقال الزوج: تفعلون ماذا؟
    قال الوكيل: ينظرون إلى امرأتك وهي مسفرة؛ لتصح عندهم معرفتها.
    قال الزوج: إني أشهد القاضي أن لها عليّ هذا المهر الذي تدعيه ولا تسفر عن وجهها.
    فقالت المرأة: فإني أُشهِد القاضي أني وهبت له هذا المهر وأبرأتُ ذمته في الدنيا والآخرة
    فقال القاضي وقد أعجب بغيرتهما: يُكتب هذا في مكارم الأخلاق



    أصون عرضي بمالي لا أدنسه لا بارك الله بعد العرض بالمالِ





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •