لن يستطيع أحد أن يزيل ما بك
ألإ أنت نفسك ..
لن يستطيع أحد أن يزيل ما بك
ألإ أنت نفسك ..
هجرت البعض طوعا ً لأني
رأيت قلوبهـــــم تهـــوى فراقي .. نعم اشـــتاق !!!
ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي
وارغب وصلهــــم دومآ , ولكن ..
طريق الذل لا تهواها ســــــــاقي !!!
أبوي .. ربّانــيے
على قوة البأس
ركّز
شموخه في ثنآيا طبوعــيے ..
حاول دائما أن تدرس من تحبها وتتعمق بشخصها
وتختارها لتشاركك حياتك فهي من ستبقى معك لآخر الدرب
حاول أن تفهمها ولا تغتر بالمظهر الخادع فهو غرار
حاول أن تحتويها بشخصيتك وأن تدمجها بعالمك
دون أن تتخلى هي عن كيانها
وشخصيتها هذا كله يحدث إذا ما وجد الحب والتفاهم بين الطرفين...
كن واضحا صريحا لأبعد الحدود إمنح نفسك أنت الثقة
كي تستشعرها هي فيك ...
ولا تنسى دائما أنها خلقت منك لتكون معك ولك !!
كن جديرا بحبها فأنت من يمتلك قلبها
الذي منعت الكثيرين من الوصول إليه ليبقى حصناً منيعا لك وحدك أنت ...
كن رجلا يقف بجانبها وأشعرها دوما أنها ليست وحيدة
وأنك معها دائما حاضرا أو غائبا !
فى الســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلم والحـــــــــــــــــــرب
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
التعديل الأخير تم بواسطة مستر كليسر ; 03-14-2013 الساعة 03:48 PM
سرقة السارق :
دخل لص على مالك بن دينار ، فلم يجد ما يأخذ ، و شعر به مالك فناداه ، لم تجد شيئا من الدنيا أفترغب في شيء من الآخرة ؟ قال : نعم . قال : توضأ و صل ركعتين ، ففعل ، و جلس ثم خرجا الى المسجد فسئل مالك : من هذا ؟ فقال : جاء ليسرقنا فسرقناه .
( سير اعلام النبلاء 5/363)
قال الشيخ صالح المغــامسي "حفظه الله"
من أفضل الأشياء المعينه على صلاح القلب
"عدم إحتقار الناس , وذكر أن بعض الناس قد يعانون على إصلاح الظاهر , ولم يعانوا بعد على
إصلاح البـــاطن ,
وأن الله قال عن يوم القيامه " يوم تُبلى السرائر "
منقول
التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين ; 04-19-2022 الساعة 06:30 AM
لم أرى أعظم من مواعظ القرءان . و قد ذكر أن رجلا طلب من أخ
له موعظة فسأله هل أنت تقرأ القرءان ؟ قال : نعم فقال له :
إن لم يعظك القرءان ما وعظك غيره .
عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب الدرر السنية في الأجوبة النجدية .
منقول
التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين ; 04-19-2022 الساعة 06:30 AM
قال لله سبحانه وتعالى :
( جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الأَبْوَابُ )كيف تجد تحته معنىً بديعاً وهو أنهم إذا دخلوا الجنة لم تغلق أبوابها عليهم
بل تبقى مفتحة كما هي ،
وأما النار فإذا دخلها أهلها أغلقت عليهم أبوابها
كما قال تعالى :
( إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ ) .
ففي تفتيح الأبواب لهم إشارة إلى تصرفهم وذهابهم وإيابهم
وتبوئهم من الجنة حيث شاءوا ،
ودخول الملائكة عليهم كل وقت بالتحف والألطاف من ربهم
ودخول ما يسرهم عليهم كل وقت ،
وأيضاً أشار إلى أنها دار أمن لا يحتاجون فيها إلى غلق الأبواب
كما كانوا يحتاجون إلى ذلك في الدنيا .
اللهم اجعل قلوبنا معلقه بكــ
ابن القيم ـ حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح
منقول
التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين ; 04-19-2022 الساعة 06:31 AM