صفحة 53 من 123 الأولىالأولى ... 3434445464748495051525354555657585960616263103 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 781 إلى 795 من 1832
  1. #781
    اتمنى من كل قلبي للجميع بالصحة والعافية والسعادة - ابتسموا ووزعوا تلك الإبتسامات بين أفراد عائلاتكم ومحبينكم.... لكم كل الود - أبو ريـــان -

  2. #782
    الأمل :

    يعني تشعر بإرتياح
    يعني إتحاول تكسِّر هالقيود ..
    وترجع تعيش بفرح
    يعني لما تبدا ترتب حياتك ..
    تبصر فـ قلبك " طفل " ....!!


    الدقايق :

    يعني هذا الهم فيني ..
    حيل فاااايق ..!!


    الثواني :

    يبحر الدمع بجفوني
    ومايلاقي له مواني ..!!


    الهموم :

    يعني لما تلقى نفسك
    تايهه تسال عليك !
    يعني لما تلقى وجهك
    غايب بكومة غيوم ..!!


    الوداع :

    يعني لما قلوب حبَّتــ
    وسهرتــ وأظن " ضحَّتــ "
    وفجأه حسَّت بالضياع ..!


    الفراقـ :

    تشعر إنَّ الصدر ضاق
    وتنتهي بآخر طريق
    وماتلاقيلك ملاذ
    ويبدي فيك الـ إخ ت ن ا ق ..!!


    الدموع :


    يعني تعلن كبريائك
    وتلمح بعينك خضوع !!

    *

  3. #783
    هلا مليون بحبيب قلوبنا -شلونك - اشتقنا لمواضيعك الحساسة - اشتقنا لذلك الآسلوب الرصين والفكر المتزن -فلك كل ودي وإحترامي.

  4. #784

    - الصراحة، والأمانة والثقة … تحرك الجبال

    - الكلمات اللطيفة تعادل ذهبا ، ولا تكلف كثيرا

    - أحسن علاج للنزاع هو أن تتحاشى الوقوع فيه

    - المدير الفعال ينقـّب ، ودائماًعن الافكار والحلول الجديدة

    - في المخاصمات ردد ْ : كلامي خطأ يحتمل الصواب ، وكلامك صواب يحتمل الخطأ

    - الرقابة عمل إيجابي يهدف الى التقدم بالعمل وليست وسيلة سلبية لتوجيه اللوم اوالتهم ثم العقاب

    - لا يمكن للتغيير أن يدير نفسه بنفسه ، وأن لم يضطلع المدير بإدارة التغيير فسيقوم التغيير بإدارة المدير

    - ربما تبدو حياة الآخرين أفضل من حياتك ، ولكن حتى تكون سعيداً من المهم أن تعيش الحياة التى تلائمك

    -الرابح من يمسك العصا من منتصفها ويلوح بها دون أن يستعملها إلا نادراً ، وبمقدار الضرورة ، وفيما هوشرعي ومشروع

    - من فلسفة الإدارة بالاهداف : الانسان يحب العمل ومبتكر اذا توافرت له الظروف ، والطريقة الفعالة لتحفيزه هي تحقيق ذاته واشباع حاجاته الفيزيولوجية وحاجات الامان ، وليس من تعارض بين اهداف المنظمة واهداف الفرد

    - المدير الفعال يرى ان الرقابة ذاتية ، وان الخطا نتيجة سوء فهم لابد من معرفة سببه ، فالرقابة ليست لمعاقبة المخطيء ولكن لابد من معرفة سبب الخطا وعلاجه

  5. #785
    هي صور من صور الحياة التي نراها معلقة على أستارها ..


    نتجول بينها .. فنتخيل أفواج الكلمات وهي تخرج من بين طياتهاااا ..



    هُوَ كهلْ..
    هل يشعُرُ بِالوحدة ْ..؟
    كَلاّ، فَالذِكرَى تجلِسُ بجِوارِهْ..!




    ترى أيُّ شيءٍ تبَقَّى لَنا ؟
    لماذا مَشينَا بِكلِّ اتجاهٍ ..
    ولمَ نمشِ ، لَو مَرةً ، نَحوَنا !



    أَحَيَآنَاً يجتَآحُنَآ طُوفَآنُ الكَلآم..
    فنتشبَّثُ بِآخِرِ قَشَّةٍ مِن مُبرِّرَآتِ الصَمتِ الخَآنِق..
    نَتنفَّسُ بِهِ تَحتَ المَآء..
    ونَغرَق..
    نَغَرَق..



    لا شي يُرسِخ الآشيَاء في الذاكره ويثبّتها ..
    كالرغبَه في نسيَانها ..!



    أحتآر يـ أميْ..
    حينَ تقومينَ لـ صلآتك..
    مَن يتوضأ بِ الآخر ؟
    أنتِ..أمِ..الماء



    القهرُ اليومِيّ فِي حيَآةِ الفَرد كَمَآءٍ فَآتِر عَلى نَآرٍ هَآدِئة..
    لآبُدَّ فِي لَحظةٍ مَآ أن يَصِلَ إلَى حَآلة الغليَآن..!



    "(..هَلْ بِالإمْكَانِ أَنْ نَمْتَلِكَ أقفَالاً.. ،

    ..نَحْفَظُ بِهَا قُلوبَنَا مِنَ العَابِثِينَ
    بِ/ الشُّعُورْ ..!



    _هنآگ فوآرغ گثيره ترگلهآ بقدمگ و أنت تسير بغير مبآلآه
    |[ گعلبة المشروبآت الغآزيه الفآرغه ]|
    ولگن وحدهآ .. علبة العطر الفآرغه لآ تستطيع رگلهآ !
    إذن :
    إن إخترت أن تگون فآرغاً گن گعلبة العطر !




    -لَم أفهَم قَط..
    لِمَآذَآ يُعلِّمُون الأولآد درُوسَ التفَآضُلِ عَلى النِسَآء..!؟
    ولآ يُعلِّمُونهم دُروسَ التكَآمُلِ مَعهُنّ مِن أجلِ مُعآدَلَة صحِيحة...!!؟



    عِندَمَآ نُرَآجِعُ حيَآتِنَآ نَجِدُ أنَّ أجمَلَ مَآ حدَثَ لَنَآ كَآنَ مُصَآدفَة..
    وأنَّ الخيبَآت الكُبرَى تَأتِي دومَاً عَلى سُجَّآدٍ فَآخِر..
    فرشنَآهُ لاستِقبَآلِ السعَآدَة...!



    رَأيتُكِ تلبَسِينَ وجهَاً آخَر..
    تَستعِيرِينَ الأقنِعَة..
    تَضحكِين وتُقهقِهينَ عَآلِياً..
    لَكِن فِي القَلبِ كَآنَ ينِبتُ شَيءٌ آخَر أكثَرُ حُزنَاً..
    وأَكثرُ انكِسَآرَاً..




    أحيَآناً يكُونُ الضَحِك نَآفِذَةً لِتمرِيرِ أشيَآء لآ عَلآقَةَ لَهَآ بِالمَرَح والدعَآبَآت:
    الألَم, الصَدمَة, والحَرَج, والدَهشَة, والانِبهَآر, والسُخرِيَة السودَآء,
    والحقَآئِقُ التِي تَأتِي مُتأخِرَةً عَلى الدَوَآم..!



    -وشْ فِيك ؟ جدَار أنت مَا تِسمع ..؟؟



    ,’


    مَا ذَنْبُ الجِدار؟
    مَخْلوقٌ لأنْ يَكُونَ صَامِتاً ,
    لاَ يَهْتَم باِلأسْرَار التِي تُدفَن فِي مُحِيطِ الغُرفَة ,
    لو كَان يَسْمَع أو يَتكَلمْ , كَم مِنَ الفَضَائِحِ سَينْطِقُ بِهَا ..!!؟




    -أعتَرِفُ أنَّنِي مَآ زِلتُ أهِيمُ بِكَ كرَآهِيَة ..,
    وأنَآ هَآرِبَةٌ بِأجنِحتِي ..
    فقَد حَآولتُ مَرَّةً أن أكُونَ لكَ نَآفِذَة ..,
    فكُنتَ لِي قفَصَاً ..!
    كُنتُ فِي حيآتِك ..
    مِثلَ فرَآشَةٍ مُجفَّفةٍ بينَ دَفتَيّ كِتَآب ..
    حرَمتهَآ مِن الطيرَآن..ولَم تُعلِمهَآ القرَآءَة ..!!
    مَآ مِن عُصفُورٍ يستَطِيعُ التحلِيقَ عَآلياً ..
    إِذَآ كَآنَ يُحدِّقُ إلى الخَلف ..
    فوَدَآعَاً..!



    -الشَآرِعُ خَآلٍ
    إلا مِن سيَّآرَآتٍ
    تَصفَعُ وَجَهَ الإسفِلت
    إلآ مِن قَدَمِينِ تجُوبَآنِ الشَآرِع
    بِحذَآءٍ مُتهَآلِك
    إلآ مِن ثُقبٍ فِي قلبِي
    يَسمَحُ بِمرُورِ العَآلَم




    -أَحيآنَاً نُطفِئُ النورَ الوحِيد
    المتوآجِدُ بِأعمَآقِنَآ
    فقَط
    لأَنَّنآ مُرغمُون عَلى العيشِ بِوآقِعٍ
    لآ يتنَآسبُ مَع مشآعِرنآ




    لآ تختَلِس النظرَآت مِن ثُقبِ المُفتآح إِذَآ أُغلِقَ البَآبُ فِي وجهِك ..
    إِمَآ أن تُحطِّمَ البَآب ..
    أو تنصَرِف ..!



    قِيلَ للفُضيل بِن عيَّآض:
    مَآ أعجَبُ الأشيَآء..؟
    فقَآل:
    قلبٌ عرَفَ الله عزَّ وجَل ثُمَّ عَصَآه..!



    كُلَّمَآ زَآدَ اقتِرَآبُ الانسَآن مِن الأشيَآء وانضِمَآمُهُ إلِيهَآ
    كُلمَآ فقَدَ القُدرَةَ على رُؤيتِهَآ بِوضوح
    حتَى إِذَآ مَآ التَصَقَ بِهَآ عجزَ عَن رُؤيتِهَآ لِأنَّ اتحَآدَهُ بِهَآ
    يُفقِدُه شُروطَ الرُؤيَة الصحِيحة مِن موضُوعيَّة وتجرُّد وصفَآء ذِهن
    تمَآمَاً كمَآ يعجَزُ الإِنسَآن عَن رُؤيَة وجهه حِينمَآ يقترِبُ مِن المِرآة
    حتَى يلتَصِقَ بِهَآ أو عَن رُؤيَة عيُوب مَن يُحِب
    لِذَآ فالرحِيل ضرُورِي وباستِمَرآر ...

  6. #786

    لستُ أدري !


    لستُ أدري
    لستُ أدري كيف أهذي
    كيف أبكي كيف ينصاع
    لقلبي أنيني وهمي !

    لستُ أدري
    أي حلمٍ ذاك يؤذيني
    إلى الوحشةِ يأويني
    يوهمني بالسعادة
    وبفاجعة الأمسِ
    يكويني !

    يا حنيني
    مزق حناجر الأيام
    فيني !

    ابعث في عيني
    شمساً لا تضنيني
    يا سنيني
    اعبري أطيافَ عمري
    وانقذيني !

    يا نداءاتي العقيمة
    أخرجي مني ظَلالي
    وامنحيني يدُ الحقيقة !

    اشعلي في داخلي عمراً
    لا يُبالي لا يُنادي
    لا يموتُ ألفاً في
    دقيقة !

  7. #787

    - لابن القيم –رحمه الله-:

    - القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.

    - القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها.

    - خرابُ القلب من الأمن والغفلة، وعمارتُه من الخشية والذكر.

    - من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.

    - القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ المرآة،

    وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى، ويجوع ويظمأ كما يجوع

    البدن، وطعامه وشرابه المعرفة، والتوكل، والمحبة، والإنابة.

    - إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرحوا بالدنيا فافرح أنت بالله، وإذا

    أنِسُوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله.

    - الصبر عن الشهوة أسهل من الصبر على ما توجبه الشهوة؛ فإنها إما أن توجب ألماً

    وعقوبةً، وإما أن تقطع لذة أكمل منها، وإما تضيع وقتاً إضاعته حسرة وندامة، وإما أن

    تثلم عرضاً توفيره أنفع للعبد من ثلمه، وإما أن تذهب مالاً بقاؤه خير له من ذهابه، وإما

    أن تضع قدراً وجاهاً قيامُه خير من وضعه، وإما أن تسلب نعمة بقاؤها ألذ و أطيب من

    قضاء الشهوة، وإما أن تطرق لوضيع إليك طريقاً لم يكن يجدها قبل ذلك، وإما أن تجلب

    هماً، وغماً، وحزناً، وخوفاً لا يقارب لذة الشهوة، وإما أن تنسي علماً ذكره ألذ من نيل

    الشهوة، وإما أن تشمت عدواً، أو تحزن ولياً، وإما أن تقطع الطريق على نعمة مقبلة،

    وإما أن تحدث عيباً يبقى صفة لا تزول؛ فإن الأعمال تورث الصفات، والأخلاق.

    - للعبد بين يدي الله موقفان:
    موقف بين يديه في الصلاة .
    وموقف بين يديه يوم لقائه؛ فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الآخر، ومن

    استهان بهذا الموقف، ولم يوفِّه حقَّه شدد عليه ذلك الموقف .

    قال تعالى - : { وَمِنْ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً * إِنَّ هَؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً }

  8. #788
    بسـم الله الرحمـن الرحيـم

    سبحان الله الذي خلق فأبدع وصور فأحسن ..
    سبحان من سبحت له السموات بأكنافها ..وسبحان من سبحت له البحار بأمواجها ..
    وسبحان من سبحت له الجبال بأصدائها.. وسبحان من سبحت له الحيتان بلغاتها ..
    وسبحان من سبحت له النجوم في السماء بأبراجها.. وسبحان من سبحت له الأشجار بأصولها وثمارها .. وسبحان من سبحت له السموات السبع والأرض ومن فيهن ..

    وفي كلِّ شيءٍ له آية *** تدلُّ على أنَّه الواحد
    ولله في كلِّ تحريكَة *** وتسكينَة في الورى شاهد
    فيا عجباً كيف يُعصى الإلهُ ****أم كيفَ يجحدُه الجاحد

  9. #789
    شكيت جرحـي للبحـر ... قـال .. تكبـر ...
    وتشوف منهم ... في حياتك ..... غرابـة ......!!


    نطقت له .. تكفـى .. إذا .. كنـت ... تقـدر ..
    عندي سؤال ... بس ..؟؟ .. ناقص .. إجابة ......!!


    ليه القلـوب اللـي ... نبـي ... دوم تغـدر ...؟؟
    وليه الحزن ... يفرض علينـا ..... ثيابـه ......؟؟


    قال .. الكسـر .. مـا ظنتـي يـوم ... يجبـر ...
    إلا ... إذا .. اللي راح ... أعلن ...... إيابه .....!!


    قلت .. الوفا ... بيـن البشـر .. ليـه ينـدر ..؟؟
    ليه الغلا ... بـين الناس ... سهل ... إنقلابـه ..؟؟


    قال .. البشر .. طبعه غـدر ... بـس أصبـر ....
    وأعرف .. ترى نصف الوجيه ..... تشابه .......!!


    دنياك .. لـو تصفـي .. فـلابـد .... تكـدر ...
    وتشوف شيب العمر ..... بعد ... الصبابـه ....!!


    وإن كان .. تبغى الحـل .. مـن قبـل يصـدر ...
    خلك حريص ... تعيش .. كلك .... مهابـه .....!!


    من قبـل دمـع العيـن ... بـالحـزن .. يحـدر ..
    من قبل ... لا وقتك ... يعضك .... بـنابـه ....!!


    وقتك غريب ... ومثلـك اليـوم ..... ينـدر ...
    يندر ... تعيش ... بـطيبتك .. وسط غابـه ....!!


    بـاقـول كلمـة .... وأذكـره .. دوم وأخبـر ..
    وأذكر .. كلامي لـك ... إجابـه .... إجابـه ..!!


    لا تقول .. أنا .. فاهـم .. علـى النـاس أقـدر ..
    أقـدر أميّـز ... مـن دروسـي .... كتابـه ...!!


    صدقني .. هذا ... وقـت .. خايـن .. ويغـدر ..
    لو .. أنت ذيب .. تخون .. فيـك ... الذيابـه ..!!


  10. #790
    يقولون قلبك للقنص دايمٍ يتوق
    وانا اقول هذي رغبةٍ لي وعاشقها
    انا لي رغبةٍ والصقاقير فن وذوق

    يعرف الصقار من عشقها ةتشبّقها
    وانا رغبتي وهوايتي شي يا مخلوق

    هوى البر في غرب الديار ومشارقها
    ليا جيت روضٍ فيه مختلف الزملوق

    نبانيب نبته ناعم الريح يطرقها
    مساقيه نوّ و المطير به رعد وبروق

    تهشم مزونه فالوطى لين يغرقها
    عقب سيلة العشب يتعلى نباته فوق

    تشوف الفياض من النبات وتضاوقها
    تشوف الزبيدي كنه المرو في الرقروق

    يونّسك شوف البرق فيه وتخافقها
    ليا دجت فيه عصير والا الضحى وشروق

    والأشجار ظاهرٍ الزهر مع مفالقها
    وانا في يدي شيهانة جنسها يلوق

    لو الخارم المقفي على الخوف تلحقها
    ليا ضفّه الجنحان كن السما مشقوق

    سواة السهم والعين ما عاد ترمقها
    عليها اطيار يبهر الحاكي الصدوق

    وقعلٍ يحبب في الشياهين واطرقها
    ليا شقّت الداغر على القلب والمعلوق

    تعجّب ولله العجب يوم تشلقها
    اناستك ياراع الولع جعل مالك عوق

    لعل السلامة في حياتك ترافقها
    أخذ في القنص ياللي تحب القنص غدروق

    ترى ونستك في آخر حياتك تشفّقها
    يقوله لك اللي ما يبي شربة المطروق

    عسى الله يوسعها لنا ما يضيقها
    ليا جيت في ارضٍ عشبه طبوق فوق كبوق

    تساقيه سحبٍ كن الأنهار مدافقها
    ما والله اغبط اللي يحبون ظول السوق

    ولا أحب ادوّج في الديار وحدايقها
    واحب المطر والخيل واحب شوف النوق

    احب الهنوف اللي تكاشف عواتقها
    اليا صار مع جمالها عقلها ماتوق

    اليا شفتها اتقول سبحان خالقها
    عيون المهاة وعاتقٍ مارقٍ منتوق

    وخدٍ كما شمس الضحي في تشاعقها
    تبسّم ابيض ذبّل ما بهن فروق

    كما الحص من محارةٍ يوم تفلقها
    اليا شفتها قام يحاني عليها الشوق

    ولو بكيفي كان والله ما افارقها
    لا أجّود معضّ الذيب حاضر ما هو مفهوق

    واشم الخدود اللي كما الورد وانشقها
    هذي رغبتي ومناي والاّ العمر ملحوق

    ولي رغبة في الحر الأشقر محققها
    واحب اللذي به لون وريشة الغرنوق

    به الميزة اللي راعي الصنف يعشقها
    اليا صار فوق الوكر ماكن فيهسبوق

    سراويله تغطي اسبوق وتفرقها
    اليا من لحقها فالهوا ساق روحه سوق

    كما سوق ميراج عطا النار سايقها



  11. #791
    خذ العبرة من الأيام :

    جلس رجلا من بني إسرائيل إلى مائدة الطعام رفقة زوجته ، و كان على مائدة الطعام دجاجة ... فطرق الباب سائل .

    قالت الزوجة لزوجه : هلا تصدقنا بجزء من هذه الدجاجة على هذا السائل ؟

    قال الزوج : لا ، إلا . اذهبي و اصرفي السائل ..

    و بعد مرور سنوات ... دارة الأيام على الرجل و أصبح فقيرا بعد أن كان غنيا و أدى به الفقر إلى حد تطليق زوجته .

    و تزوجت المرأة رجلا آخر ..

    و في يوم من الأيام كانت المرأة جالسة إلى مائدة العشاء رفقة زوجها . و كان على مائدة الطعام دجاجة .. فطرق الباب سائل يطلب صدقة .. فقالت الزوجة لزوجها : هلا تصدقنا بجزء من هذه الدجاجة على هذا السائل ؟

    فقال لها الزوج : خذي كل الدجاجة و تصدقي بها على هذا السائل .

    و بعدها رجعت الزوجة باكية . فقال لها زوجها : أتبكين لأننا تصدقنا بكل الدجاجة ؟

    فردت الزوجة قائلة : لا .

    فقال الزوج : و ما يبكيكي إذن ؟

    فقالت الزوجة : ألا تحب أن تعرف من يكون ذلك السائل ؟

    فقال لها : و من يكون ؟

    قالت : إنه زوجي الأول .

    فقال لها : و إنني أنا السائل الأول .
    - فسبحان الله مغير الأحوال -





    المرأة التي تصنع الرجال :

    في أحد الأيام كان السيد "بيل كلينتن" رفقة زوجته "هيلري" في رحلة ، و كان في تلك الفترة رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية .. و عند توقف سيارتهما في أحد المحطات للتزود بالوقود لاحظ "بيل كلنتن " أن زوجته تتحدث طويل مع عامل في المحطة .. و عند استئنافهما للرحلة سألها : من يكون ذلك الرجل ؟

    فردت "هلري" : إنه خطيبي الأول ؟

    فرد بيل كلنتن – ساخرا - : من حسن حظك أنك لم تتزوجيه . و إلا كنت زوجة عامل محطة وقود الآن .

    فقالت "هلري" - بكل ثقة و كبرياء - : بل قل من سوء حظه هو . لأنه لو تزوجني لكان الآن هو سيد البيت الأبيض مكانك .

    - فيا عظمة النساء اللاتي يتقن في قدراتهن -

  12. #792
    أقرأها للنهاية وخذ العبرة منها ؟؟؟
    .


    في ليلة من ليالي الشتاء البارده !
    كان المطر يهطل بشده , معانقا الأرض
    التي اشتاق لها كثيرا .. بعد طول غياب
    كان البعض ممسكا بمضله تحميه من المطر
    والبعض يجري ويحتمي بسترته من المطر
    في هذا الجو البارد والمطر الشديد
    كان هناك رجل واقف كالصنم !

    بملابس رثه .. قد تشقق البعض منها
    لا يتحرك .. حتى ان البعض ظنه تمثالا !
    شارد الذهن .. ودمعة تبعث الدفئ على خده
    نظر له أحد الماره بإستحقار .. سائلا .. " الا تملك
    ملابس افضل ؟ "
    واضعا يده في محفظة النقود وبعينيه نظرة تكبر قائلا :
    هل تريد شيئا ؟

    فرد بكل هدوء : اريد ان تغرب عن وجهي !

    فما كان من السائل الا ان ذهب وهو يتمتم
    تبا لهذا المجنون !

    جلس الرجل تحت المطر لا يتحرك الى ان توقف
    المطر !

    ثم ذهب بعدها الى فندق في الجوار !!

    فأتاه موظف الاستقبال ...
    لايمكنك الجلوس هنا
    ويمنع التسول هنا رجاءا !

    فنظر اليه نظرة غضب .. وأخرج من سترته مفتاح
    عليه رقم b 1
    (( رقم 1 هو أكبر وافضل جناح في الفندق حيث
    يطل على النهر ))ثم اكمل سيره الى الدرج والتفت الى موظف الاستقبال قائلا !

    سأخرج بعد نصف ساعه .. فهلا جهزت لي سيارتي
    ال رولز رايس ؟
    صعق موظف الاستقبال مالذي أمامي ..فحتى جامعي القمامه يرتدون ملابس افضل منه !!
    ذهب الرجل الى جناحه وبعد نصف ساعه خرج رجل
    ليس باللذي دخل !!
    بدلة فاخره .. وربطة عنق وحذاء يعكس الاضاءه
    من نظافته !
    لايزال موظف الاستقبال في حيرة من امره !
    خرج الرجل راكب سيارته الرولز رايس !
    مناديا الموظف ... كم مرتبك ؟
    الموظف 3000 دولار سيدي
    الرجل : هل يكفيك ؟
    الموظف : ليس تماما سيدي
    الرجل : هل تريد زياده ؟
    الموظف : من لا يريد سيدي
    الرجل : أليس التسول ممنوع هنا ؟
    الموظف باحراج : بلى
    الرجل : تباً لكم .. ترتبون الناس حسب اموالهم
    فسبحان من بدل سلوكك معي في دقائق
    واردف قائلا : في كل شتاء احاول ان اجرب شعور الفقراء !
    اخرج بلباس تحت المطر كالمشردين ..

    كي احس بمعاناة الفقراء !
    اما انتم فتبا لكم .. من لايملك مالا ليس له احترام ..
    وكأنه عار على الدنيا
    ان لم تساعدوهم ... فلا تحتقروهم...

    فالكلمة الطيبة صدقة

  13. #793
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحكايه ومافيها : -
    أن أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة ؟ قيل له فلان ( ولده المتوسط ) . فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا...أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا...
    أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه مخضرّتان فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأته الأم...فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب أن اليدين متسممتان وتبين أن العصا التي ضرب بها الطفل كانت فيها مسامير قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟
    قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع وإذا تأخّرنا ربما اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف, وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات.
    لم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر وإذا يداه مقطوعتان فتطلّع إلى أبيه بنظرة متوسلة وصار يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى المستشفى
    وكان في ذلك نهايته.
    فجاء الشاعر عدنان عبد القادر أبو المكارم ليصوغ قصته في قالب شعري
    كســـــر الغــلام زجــــــاج نافــذة الـــــــبنا ... من غير قصــــــــد شـــأنه شـــــأن البشـر
    فأتــــــــاه والــده وفي يــده عصـــــــــــــــا ... غـــضبان كـــالليث الجســــــــــــــور إذا زأر
    مســــــك الغـــــلامَ يدق أعظــــــم كفــــه ... لــــم يبق شيئــــاً في عصــــــاه ولـــم يذر
    والطفـــــل يرقـص كالذبيـــــح ودمعــــــــــه ... يجــــــري كجـــــري السيل أو دفق المطـر
    نام الغــــــــلام وفي الصبـــــاح أتت لـــــــه ... الأم الـــرؤوف فأيقظـــــته على حــــــــــــذر
    وإذا بكفيـــــــه كغصـــــــــن أخضــــــــــــــر ... صرخــــــــت فجــــــاء الزوج عــــاين فانبهـر
    وبلمحـــــــــــة نحــــو الطـــبيب سعى بـه ... والقــــلب يرجــــف والفـــؤاد قـــد انفطـــــر
    قــــال الطــــبيب وفي يديــــه وريقــــــــــة ... عجّــــــــلْ ووقّـــــعْ هـــاهـنا وخــــــذ العبر
    كف الغــــــــــــلام تســـممت إذ بالعصـــــا ...صــــدأ قــديم في جـــــوانبها انتشــــر
    في الحــــــــــال تقطــــع كفــه من قبل أن ... تســـــــــــري الســموم به ويزداد الخطـــر
    نادى الأب المسكـــــين واأسفــــــي على ... ولــــدي ووقّـــــــــعَ باكـــــــــيا ثم استتـــر
    قطــــــــع الطبيب يديــــه ثم أتى بــــــــــه ... نحـــــــو الأب المنهــــــار في كف القـــــدر
    قــــــــال الغــــــــــــلام أبي وحـــــق أمـي ... لا لن أعــــــود فــــــــرُدََّ مـــــا مني انبتــــر
    شُـــــدِهَ الأب الجـــــاني وألقى نفســــــه ... مــن سطـــح مستشفىً رفيــــعٍ فــانتحر
    ======================= =========================
    أعزائي قد طرحت بين أيديكم موضوع قرأته في أحد المنتديات لأنشر العبرة والعظة ولأهمس في أذني كل ولي أمر أيهما أغلى كفي ابنك أو بنتك أم هذا الزجاج؟؟؟ أيهما أهون على قلبك لحظة تحمل غضبك أم لحظة ترى فيها عيني ابنك وتوسله ليسترجع أغلى مايملك متأسفا على مافعل ولكن تعيد له ماسلبته؟؟ هذا الأب هو مثال لنا من آلاف فهو في النهاية لم يتحمل ألم الموقف والتفكير في الجرم الذي اقترفه خاصة عند بدأ فلذة كبده بالتوسل له لإرجاع كفيه والأكثر مرارة بأنه يتوسل إليه ويعده بأنه لن يتلف شيئا ولكنه يريد كفيه00 يالها من لحظات 00 وياله من موقف00 لا أتوقع أن أي شخص في هذا العالم يود أن ينحط فيه 000 لم يكن بوسع هذا الشخص سوى000 الإنتحار00 فهو وباختصار00 لم يعد يحتمل التفكير في بقية حياته00 مع ابنه00وكيف أنه كلما رأى عيناه البريئتان تحدقان فيه بكل الم وندم وحسرة000لم يتحمل التفكير بكل هذا000فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم00 لكل مسؤول عن طفل أو طفله أهمس لهم كلما تمروا بهذا الموقف فقد أطروا الذكر داخلكم بأيهم أغلى كفيه أم الزجاج؟؟ تذكروها فقط حينها ستدركون الصواب وستهتدون إلى وسيلة أفضل فكلنا معرض للخطأ ولكن تذكر ان الندم بعدها 000 لن يفيد00 وإن ذرفت مليون دمعه وإن مزقت قلبك أو000دفعت حياتك ثمنا لها

  14. #794
    .. الرحيل .. ₪

    رحل المحب وهزم من أحب

    ^
    هذا مايقوله البعض

    ولكن رحل المحب وصمد من أحب < هكذا أحب أن أراها

  15. #795

    لا يَد لنا على أقدارُنَا , وَ لاَ سُلطَة لنا علىَ قلوبنا
    هِي تَنبُض ... لِمَن أرادت , متىَ أرادت .. وَ كيفما أرادت
    بعضهُم ..
    ينبض القَلب ( لَه
    )
    وَ بعَضُهم ينبُض القلب .. [ به ] !

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •