السلام عليكم.....
اللهم صلّ وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم.....
اللهم صلّ وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وعليكم السلام ورحمة الله أبو عبدالرحمن - وياهلا ويامرحبا - واسعد الأوقات وأطيبها تفضلكم بالتواجد معنا - الله يزيد من قدرك ويرفع درجتك في العليين - وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين........................المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام عليكم
السلام عليكم.....
اللهم صلّ وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
. الأمس عبارة عن ورقة سقطت من رزنامة العمر
158. ذكرى الحب عبارة عن شمعة ترفض الاشتعال
159. العمر عبارة عن مباراة من شوط واحد.. حيث لا وقت إضافيا.. ولا ضربات جزاء
160. دم الإنسان لونه أحمر.. فقط
161. قال زاهد لزاهد : أوصني .. فقال : لا يراك الله حيث نهاك .. ولا يفقدك حيث أمرك ..
162. قيل : كم من مستقبل يوما ليس بمستكمله ، ومنتظر غدا ليس من أجله .. ولو رأيتم الأجل ومسيره .. لأبغضتم الأمل وغروره .
163. قال علي بن الحسين حين مات ابنه فلم ير منه جزع .. فسئل عن ذلك فقال : أمر كنا نتوقعه ، فلما وقع لم ننكره ..
164. وقال أبو الدرداء أضحكني ثلاث .. مؤمل الدنيا والموت يطلبه..وغافل وليس بمغفول عنه .. وضاحك ملء فيه ولا يدري أراض الله عنه أم ساخط
165. قال مولى الفضل : كنت جالسا مع وهب بن منبه .. فأتاه رجل فقال : إني مررت بفلان وهويشتمك.. فغضب وقال : ما وجد الشيطان رسولا غيرك ؟؟
166. خطب بعض الأعراب يوم الجمعة فكان مما قال : أخرجوا من الدنيا قلوبكم قبل أن تخرج منها أبدانكم ، ففيها حييتم ، ولغيرها خلقتم .. وإن الرجل إذا مات ، قال الناس : ما ترك ، وقالت الملائكة : ما قدم ؟؟؟
167. لا تستصغر دخلك .. وتذكر .. أن آلافا من الناس يعدون دخلك ثروة !!!
168. شكا رجل كثرة عياله إلى بعض الزهاد فقال له : انظر من كان منهم ليس رزقه على الله فحوله إلى منزلي ..
169. أقلل من الدنيا تعش حرا ، واقلل من الذنوب يهن عليك الموت ..
170. قيل لأبي حازم : إنك لمسكين ، فقال : كيف أكون مسكينا ومولاي له ما في السماوات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى ؟؟؟
171. بئس القرين من لا يوافقك ولا يفارقك ..
172. كثرة الحلف أمارة الكذب
173. ما استهان قوم بالدين إلا حل بهم الهوان
174. أحي معروفك بإماتته
175. قال عبد الله بن المبارك لراهب : متى عيدكم ؟ فقال الراهب : كل يوم لا أعصي الله فيه فهو عيد
176. من عمل في السر عملا يستحي منه في العلانية .. فليس لنفسه عنده قدر
177. إعادة الاعتذار تذكير بالذنب
178. قيل لبعض الصالحين : قد أطلت سجن لسانك ، فقال : إنه غير مأمون إذا أطلق
179. لا تعد بما لا تقدر عليه
180. الوحدة خير من جليس السوء
181. لا تقل بغير تفكير ، ولا تعمل بغير تدبير .
182. إذا تم العقل قل الكلام .
183. لا تُقْدِم على عمل لا تطيقه .
184. تأنيب الضمير دواء حلو فائدته تتجاوز مرارته .
185. بالابتسام تذلل الصعاب .
186. أتقن عملك تحقق املك .
187. أغنى الناس أكثرهم إحساناً .
188. طلب الأدب أولى من طلب الذهب .
189. الإرادة نصف الطريق .
190. الصمت فن عظيم من فنون الكلام .
191. الوقت معلم من لا معلم له .
192. الدنيا كالماء المالح كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشاً
193. قال حكيم : إن تعبت في البر فإن التعب يزول والبر يبقى، وإن تلذذت بالإثم فإن اللذة تزول ويبقى الإثم
194. لا تتهافت على اللئيم فتتهم في مروءتك، ولا على الغني فتتهم في عفتك،ولا على الجاهل فتتهم في فطنتك
195. الرجال أربعة : رجل يدري أنه يدري،فذاك غافل فنبهوه. ورجل يدري ويدري أنه يدري، فذاك عاقل فاعرفوه. ورجل لا يدري أنه لا يدري فذلك جاهل فعلموه. ورجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري فذاك مائق فاحذروه
196. قال أحد الحكماء يوصى ابنه: يا بني . . إني ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافية، وذقت المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة إلى الناس. ونقلت الحديد والصخر . . فلم أجد أثقل من الدين
197. عيوب الناس نحفرها على النحاس، أما فضائلهم فنكتبها على الماء
198. لا تكن كقمة الجبل ... ترى الناس صغارا ... ويراها الناس صغيره
199. لا يجب أن تقول كل ما تعرف ... ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول
200. لا تبصق في البئر فقد تشرب منه يوما
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
اخترت لكم هذه الصورة ... فقط هذه الصورة !!
صورة من صور الحضارة الإسلامية التي أبهرت العالم , في الوقت الذي كانت أوروبا تغرق بي بحار الجهل والظلام , وتقتل من يشتغل بعلوم الطب والهندسة والفلك و... الخ !!
هذه هى الصورة
الوصف :
إنها صورة الأرض الدائرية كما رسمها الشريف الإدريسي رحمه الله (ت 559هـ) .. !!
للوهلة الأولى قد تستغربون هذه الخريطة !! ولكن في ذلك الزمان من قرابة ألف سنة هو إعجاز بشري يتحدث عنه علماء أوروبا الى اليوم !!
وحتى تتضح الصورة أكثر , سأقوم بقلب الصورة عموديا , لتصبح بهذا الشكل !
فكما تعلمون ان المسلمون اكتشفوا كروية الأرض وصرحوا بهذا في كتبهم منذ القرن الثالث الهجري !! وذكر ذلك صاعد اللغوي في كتابه (طبقات الأمم) لما تحدث عن الإمام المحدث الفقيه أبو عبيدة مسلم بن أحمد الأندلسي الذي قال بأن الأرض كروية , فرد عليه ابن عبد ربه صاحب العقد الفريد في قصيدة يهجوه فيها :-
أبا عبيدة ما المسئول عن خبرٍ *** يحكيه إلا سوار الذي سألا
أبيت إلا شذوذا عن جماعتنا *** ولم يصب رأي من أرجى ولا اعتزلا
وقلت إن جميع الخلق في فلكٍ *** بهم يحيط وفيهم يقسم الأجلا
والأرض كورية حف السماء بها *** فوقا وتحتا وكانت نقطة مثلا
صيف الجنوب شتاء للشمال بها *** قد صار بينهما هذا وذا دولا
فإن كانون في صنعا وقرطبة *** برداً وأيلول يذكي فيهما الشعلا
هذا الدليل ولا قول عزوت به *** من القوانين يجلي القول والعملا
ويُعذر ابن عبد ربه لجهله بعلم الفلك .. غفر الله للجميع
لن أطيل في هذا الأمر , حيث الموضوع مقتصر على خريطة الإدريسي رحمه الله .. وهناك خريطة له أكثر تفصيلا من تلك :
هذه حضارة المسلمين العلمية .. التي نفاخر بها العالم كله الى اليوم .. ونتحدى اي احد ان يأتينا بحضارة تبنت العلماء والتجارب العلمية في إطار الشريعة مثل حضارة المسلمين !!
في أوروبا كان الطبيب يحرق بالنار , والذي يقول بدوران الأرض يحرق حيا ويُتهم بالزندقة !!
أجعل سوء الظنعدواً لدوداً أسعِ لكي تمحيه من ذاتك
أجعل قلبك منفتحاً محباً
لا مظلماً مكروهاً لاتسئ الظن بما يقوله ويكتبه وينقله الاخرون وتعامل مع الناس بحسن نيه
لأنك لم تدخل قلوبهم ولا تعرف ماذا يقصدون بل
بروزها بحسن الظن والمصداقيه
فكم هو شعور جميل
ولانحمل في قلوبنا
ذرة من هذا الشبح الدامي سوء الظن واجعل بدلاعنهاحسن
الظن تملأأحساسك
فإن أحسنت ذلك
أعلم إنك سوف تستنشق شذى عبيراً منعشاً
الظن حرفان بهما تحدد ماهية قلب من يواج
الله يرفع قدرك أم سارا . ويحفظك ويحفظ غاليك من كل مكروه.
إذا أهمــك أمر غيــــرك، فــاعلــــم بأنــك ذو طبــع أصيــــل..
وإذا رأيــت في غيــرك جمــــالا، فاعلــم بأن داخلك جميــل..
وإذا حافظت على الأخوة، فاعلم بأن لك على منابر النور زميل..
واذا راعيــــتَ معــروف غيــــرك، فاعلــــــم بأنك للـوفــاء خليــل..
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسئلة كثيرًا ما تتردد داخلنا، وتطرق أسماعنا، وتلح على قلوبنا :
كم من مرة حاولت وقررت العودة، بل وحددت لنفسي يومًا أبدأ منه،
ويمر اليوم وأنا على حالي!!
وكم من مرة بدأت فعلاً، ولكن ما أكاد أسير في الطريق يومًا أو يومين إلا وأنتكس مرة أخرى
لعوامل من داخلي، أو لطوارئ من خارجي.
إذن: ما العمل؟ وأين الطريق؟
لا بد لكل منا من نقطة تحوُّل، يُحَوِّل فيها مساره إلى طريق الله، ويهجر طريق المعصية
ومن البداية لا تظن أن الطريق سهل. فما تسعى إليه قد حُفَّ بالمكاره والعقبات والأشواك،
ولكنك عندما تصل ويفتح لك الله الباب ستنسى كل ألم،
وستودع كل تعب، وستحس بلذة لا تضارعها لذة دنيوية.
الزم الإلحاح على معاتبة نفسك وتذكيرها ربها، وردد على سمعك دائمًا أنك لا بد ستموت إن عاجلا أو آجلا،
وستلقى الله عز وجل فيحاسبك..وذكِّرها بذنوبها ومعاصيها ذنبًا ذنبًا،
وعرِّفها عقوبة كل ذنب من تلك الذنوب؛ حتى تعترف وتُقِر.
انسَ طاعاتك إذا اعترفت نفسك بالتقصير والذنوب؛ فأدِم تذكيرها بعظيم جرائمها وذنوبها،
وأوهمها أنها لم تعمل في حياتها إلا المعصية،
وأنسِها في هذه المرحلة حسناتها وطاعاتها؛ حتى يستيقظ ضميرها، وتسيل دمعتها.
فإذا ما استيقظ ضمير نفسك، وسالت دمعتها،
وأيقنت بالهلاك فأخبرها بضرورة الإقلاع عن المعاصي والاستدراك،
وأخبرها أنها لا تصح توبتها إلا بترك ذلك كله.
قاوم التسويف إذا وجدتها تسوف لك وتعد لأمد طويل أو قصير،
ذكرها بعدم ضمان الأجل،
وأنه لربما تستوفي أجلها قبل أن يحين الموعد، وعلِّمها الذكر بدلا من السهو والغفلة،
وألزمها التثبت والتفكر بدلا من الطيش والعجلة،
وأذقها مناجاة الرب سبحانه وتعالى وحلاوة تلاوة كتابه،
ومطالعة العلم، والتعرف على سير الصالحين وأخلاقهم،
بدلا من الخوض في الباطل ومجالسة الفاسدين المفسدين،
وعندها تجتمع أنوار هذه البدائل في قلبك، ويستنير عقلك بموروثات الطاعة،
ويؤيدك الله بمعونته،
وتقهر أنوار الطاعة أهواء نفسك؛ فتتحول الطاعة إلى عادة.
مثلما كانت المعصية لها طبع وعادة. إياك والعُجب إذا وصلت نفسك لهذه المرحلة من الاستقامة على طاعة ربها؛
فربما نما فيها العُجب بطاعتها وتركها للمعصية، فازجرها عن ذلك، وذكرها بنظر الله عز وجل إلى ضميرها،
وخوفها بحبوط هذا العمل، وشككها في قبوله. تذكر ماضيك ؛
وإذا نجت النفس من العجب بأعمالها فربما وقعت في الكبر والاستطالة
على الناس لما ترى من معاصيهم واستقامتها،
فتزدري العاصين وتترفع عليهم، عندها ذكرها بماضيها وما كانت عليه،
وأقرِع سمعها
بقوله عز وجل: {كَذَلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ}،
وقول القائل:
"رب معصية أورثت ذلا وانكسارًا خير من طاعة أورثت عزًّا واستكبارًا"،
وخوفها من خاتمة السوء، حتى تعرف قدرها وتنفي الكبر عن ضميرها.
ولكن لا تعتقد أن هذه هي النهاية؛
فكما يقولون:
"إن الوصول إلى القمة سهل، ولكن الحفاظ عليها هو الصعب"،
فيجب أن تكون على حذر دائمًا، وأن ترعى نفسك وتهذبها دومًا مما يعكر عليها صفو الطاعة؛
حتى تظل على هذه الحالة من الاستسلام والانقياد لله عز وجل،
والنفور من معصيته.
وأخيرًا عليك الدوام على الدعاء بالثبات، واحذر الانتكاسة،
واعلم أن الهداية من الله عزوجل.
المصدر: منتديات أشواق الجنة
أعشق سگوتي عشق . . في بعض الأوضاع
عشق الشماغ.. ، لريح عود المباخر !!
ياللي تقول ان الحگي فن ، وابداع
ترا السگوت ابداع . . من نوع آخر!
أنآ أللي يصد عن عيني
مآ ألحقه لو خطوتين
وأصبعي الي هو أصبعي
لآمن غدر بي أقطعه "
أبي أسألك سؤال وآحد
وجآوبني بكلمتين
(لا صآر قدرك وألهوى خصمين
من توقف معه )!!؟
ترى ألحب كرآمه
وأنت دآيم مستهين ..!
يآخي ضرسك اللي هو ضرسك
لو عورك بذمتك مآتقلعه .
من حس في نقص نفسه عاتب أحبابه
ويعاتب الناس والنقصان فـي ذاتـه
ولو الخطا واضحن ماحسب أحسابـه
مايشوف كبر الخطا من كبر شرهاته
ضوابط المشاركة
