صفحة 16 من 184 الأولىالأولى ... 6789101112131415161718192021222324252666116 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 226 إلى 240 من 2758
  1. #226

  2. #227
    أقدم سمكة ذهبية بريطانية تتحول إلى " الوردي" حزناً على وفاة رفيقها



    " الحزن على فراق الأصدقاء ليس له كبير
    هذا ما عبر عنه " ريتشارد رايت" المسن الذي يعيش في مدينة "بروكوورث" بمقاطعة "جلوسترشاير" البريطانية لتعبيره عن فقدانه واحدة من أقدم السمك الموجود في بريطانيا.



    وكان رايت (68 عاماً) يمتلك سمكتين "سبلاش" ذهبيتين يوصفان بأنهما الأكبر سناً في بريطانيا، ويبلغ سنهما أكثر من 35 عاماً.

    وعبرت السمكة الذهبية عن فقدان رفيقها الذي كان معها منذ عام 1977، بتحول لونها إلى "الوردي" لنحو ثلاث ثوان، قبل أن يعود للذهبي مرة أخرى.

    وقال رايت: " بالطبع أشعر بالحزن الكبير على تلك السمكة، لقد كانت رفيقة حياتي، وعاشت معي أيامي الحلوة والمرة، أشعر بأن جزءاً مني قد مات ".









  3. #228
    الخضار والفاكهة مصدر للتفاؤل


    الخضار والفاكهة مصدر للتفاؤل


    وجدت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الخضار والفاكهة يميلون للتفاؤل أكثر بشان مستقبلهم.
    وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الباحثين في جامعة "هارفارد" اكتشفوا ان لدى الأشخاص المتفائلين مستويات عالية من مركبات الكاروتينويد النباتية في دمهم.
    ومن مركبات الكاروتينويد المعروفة، مركّب "بيتا- كاروتين" الموجود بمستويات عالية في عصير الليمون والخضروات الورقية.
    وكانت دراسات سابقة أشارت على أن مستويات مضادات الأكسدة المرتفعة، والتي تشمل الكاروتينويد، هي مؤشر على الصحة الجيدة.
    وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة جوليا بويم، إن "الأشخاص الأكثر تفاؤلاً يميلون لأن تكون لديهم مستويات أعلى من مركّبات الكاروتينويد، مثل ال بيتا- كاروتين".
    وأشارت إلى أنها الدراسة الأولى من نوعها التي تربط بين التفاؤل ومستويات الكاروتينويد الصحية.
    وقيّم الباحثون مستويات 9 مضادات للأكسدة في الدم، بينها الكاروتينويد، مثل بيتا- كاروتين والفيتامين "إي" لدى قرابة 1000 رجل وامرأة أميركيين في عمر يتراوح بين 25 عاماً و74 عاماً.
    وملأ المشاركون في الدراسة استمارة حول سلوكهم الحياتي وأخذت منهم عيّنات دم، وقاس الباحثون درجة التفاؤل عند هؤلاء.
    ووجد العلماء أن الأشخاص الأكثر تفاؤلاً كان لديهم ارتفاع بنسبة 13 بالمئة في معدّلات الكاروتينويد في الدم مقارنة بالأشخاص الأقل تفاؤلاً. ويعتقد العلماء أن الاستهلاك الكثير للفواكه والخضار بين الأشخاص الأكثر تفاؤلاً قد تفسّر على الأقل جزئياً النتائج.
    ووجدوا أن الأشخاص الذي يتناولون حصتين غذائيتين أو أقل من الفاكهة والخضار في اليوم كانوا أقل تفاؤلاً ممن يتناولون 3 حصص أو أكثر.

  4. #229
    أسوأ 8 عادات للسائح السعودي في الخارج



    السائحون في دول العالم لهم عاداتهم وتقاليدهم، كما أن لهم ما يحبون من أنواع السياحة، سواء كانت ثقافية، أو ترفيهية، أو طبية، أو غيرها، وفي أحدث التقارير التي تعنى بعادات السائحين في العالم، وصف السائح السعودي بأنه الأكثر إنفاقاً، والأطول بقاءً في البلد الذي يذهب إليه، كما عدد التقرير 8 عادات سيئة للسائح السعودي، ولا ينبغي أن يفهم القارئ أن الأسوأ يعني شيئاً سيئاً للغاية، بل يعني السيئ في هذا التقرير أن: هناك عادات لا تستحب في السفر:


    النوم متأخراً والاستيقاظ متأخراً
    يوصف السائح السعودي في أغلب الأحيان بالسائح الكسول، حيث إنه دائماً ما يحب السهر، ويفضل المدن التي تعج بالحركة وينتهي يوم السائح السعودي في الثالثة فجراً، أو الرابعة، أو ربما يستكمل إلى الصباح، ثم يغط في سبات عميق، ويستيقظ متأخراً إبان الساعة الرابعة، أو الخامسة، ويبدأ يومه في مغرب اليوم، وليس في صباحه.


    ترك وجبة الإفطار والغداء والاهتمام بالعشاء
    يترك السائح السعودي في الأغلب وجبتي: الإفطار، والغداء، مما يعد ضرراً بالغاً في الدورة الغذائية للجسم، وتضطرب معه أجهزة الجسم، على عكس مثلاً السائح الأوروبي فيهتم كثيراً بالإفطار، ويهتم السائح السعودي بالعشاء، ويأكل ألذ الأطعمة وأثقلها، في حين من المؤكد أن وجبة العشاء - بكل الأحوال - يجب أن تكون خفيفة.


    يدخن بشراهة ولو كان غير مدخن
    يعتبر السائحون العرب في الأغلب أن السفر يعني التحرر من القيود المتعارف عليها، وفي حالة السائح السعودي فإن كثيراً من السياح لا يدخنون، وبخاصة من الشباب، وفور وصولهم إلى أماكن السياحة ينطلق الدخان ويدخنون النرجيلة وغيرها، ولو كانوا غير مدخنين؛ مما يعني اكتساب عادة سيئة، في وقت يجب التمتع به.


    ينفصل عن زيه الوطني
    يعتبر السائح السعودي أكثر السياح في العالم انفصالاً عن زيهم الوطني، وهو الشماغ، أو الغترة، والثوب السعودي، ويرجع ذلك إلى عادات بعض الشعوب في تتبع كل من يرتدي الثوب السعودي طلباً للمال.


    الإسراف في الطعام والشراب
    اعتبر التقرير أن السائح السعودي يميل للغاية إلى طعام الولائم، وهو لا يصلح بأي حال من الأحوال في السفر، فالسفر يعرف التحرك الكثير، ويتطلب الطعام الخفيف الذي يساعد على تجدد الدماء، وراحة المعدة والجهاز الهضمي، إلا أن السائح السعودي غالباً ما يأكل الطعام الدسم المليء بالدهون وبخاصة اللحم، بل ويتفنن في طلب أثمن الأنواع وأطيبها، ويرجع ذلك إلى الثقافة المحلية، التي تهتم بالطعام حيث يمثل مظهراً من مظاهر الاعتداد بالنفس وبالعائلة، ويعكس القدرة المالية للسعودي.


    كراهية السياحة الثقافية والتراثية والعلمية
    لا يحب السائح السعودي المتاحف، والآثار، ودور الأوبرا، وأماكن التراث، والأسواق التراثية، بالدول التي يزورها وهي تمثل 40% من المزارات التي تكون موجودة في برنامج الرحلة، ويخسر السائح السعودي وجبة دسمة جداً من المعلومات، والثقافات التي قد تفيده في حياته العلمية، في حين يميل للغاية إلى سياحة التسوق، والشراء، والترفيه، وهي من السياحات المكلفة، وتتسبب في إرهاق الميزانية الخاصة به.


    عدم تنظيم رحلته مسبقاً
    يعرف السائح السعودي بالسائح الصدفة، فهو يقرر السفر في أي وقت، وأي مكان، وزمان، ولا يعبأ بأي شيء، إلا أن تحقق له أمنيته، وليثبت لنفسه ولأقرانه أنه قادر على فعل أي شيء، وهذه الفئة غالباً ما تكون من الشباب المراهقين، ولكنها صفة عممت على السائح السعودي بشكل عام، ويتبع هذه العشوائية في التخطيط عشوائية ترتيب الميزانية، فالسائح السعودي يصرف أمواله كلها، أو أكثريتها، في الأيام الأولى من زيارته؛ مما يضطره في أغلب الأحيان إلى الاستدانة، أو اللجوء إلى كارت الائتمان.


    دفع إكراميات للجميع
    وهذه العادة من أسوأ العادات التي تصاحب السعودي، بالرغم من ذكر التقرير أن: السعودي يتصف بالكرم، ويعتبر أن إعطاءه للسائق مثلاً، أو عامل النظافة، أو غيره، من سبيل الكرم والعطف، إلا أن في مجال السياحة تعتبر هذه العادة ذميمة؛ لأنها تجعل مقدم الخدمة ينتظر المقابل، في حين أن هذا واجبه، وعمله بدون أن يقدم له السائح أي إكرامية، ويعاني السائح السعودي نفسه من هذه العادة، وتتسبب له وللعائلة في إحراجات شديدة.

  5. #230

  6. #231

  7. #232

  8. #233

  9. #234

  10. #235

  11. #236

  12. #237
    إنجليزي يطارد ناقة شاردة في الصحراء ويتنازل عن (الطراحة)


    فيوليت وزوجها وولداها بالزي العربي



    كانت الانجليزية فيوليت ديكسون ترافق زوجها ورجلاً من أصدقائهم البدو يدعى الشيخ حميد المجراد كان قد وجه لهم الدعوة لزيارته في مضارب عشيرته بصحراء الكويت واصطحبهم من الكويت بسيارتهم التي توقفت أكثر من مرة بسبب ارتفاع درجة حرارتها فيضطرون إلى التوقف بين مسافة وأخرى إلى أن تنخفض الحرارة، وحين وصولهم للمخيم واستقبالهم بحفاوة بالغة من قبل (ميثاء) زوجة مضيفهم التي كانت قد خرجت لهم وهي تلوح لهم بعباءتها من بعيد حدث مشهد لا يتكرر بهذه الصورة الا نادرا وفيه تجسيد حقيقي لمفهوم التعاون والتعاضد الذي تمليه فضائل الصحراء وأريحية رجالها الذين ما كانوا ينتظرون بمثل هذه المواقف نداءً أو صرخة استغاثة بل كانوا يضعون ما في أيديهم ويبادرون فورا للمشاركة كما في هذه الحادثة التي ذكرتها الكاتبة نصا في كتاب (الكويت وجاراتها) وقالت في وصفها:

    أُعدت لنا القهوة وكانت تغلي على حافة الرماد الساخن، عند ما رأينا على بعد بضع ياردات ناقة جميلة وهي تحمل حقيبتين ممتلئتين بالمؤن، تعدو بعيدا بأقصى سرعتها وكانت تنطلق خلفها فتاة ممشوقة مكتسية بالسواد، وملابسها تتطاير مع الرياح وهي تتشبث بمقودها، وبعد جهد خارق من أجل إيقاف الناقة، اضطرت لتركها لتنجو بنفسها من الأخطار التي يمكن أن تتعرض لها إذا ما سحبتها الناقة الشاردة خلفها، وعلى بعد حوالي خمسين ياردة وراءنا، تراخت أربطة إحدى الحقيبتين فهوت على الأرض، ولكن الناقة واصلت العدو بأقصى سرعة، وما أن رأى خالد هذا الذي يجري حتى هب واقفا وهرع بكل ما يستطيع من سرعة ليحاول اللحاق بالناقة ولكن بعد ان ركض لمسافة نصف الميل بسرعة فائقة توقف عن المطاردة. وفي هدوء ترك مضيفنا حميد موقد القهوة وامتطى بعيرا وانطلق لمطاردة الناقة الشاردة وتعالى صوت الفتاة وهو يمتطي البعير: (انزع السرج).







    وكانت هناك عدة خيام أخرى لأعضاء من نفس القبيلة تتوارى خلف تل صغير آخر. وعند ما بلغ حميد مدى رؤيتهم. خرج شاب بدوي واندفع ركضا وأشار اليه ليتوقف. ومرة أخرى أناخ حميد بعيره وترجل، ليحل الرجل الآخر محله وقال وهو يواصل المطاردة يجب ان تهتم بامر الضيوف. ومن المؤكد ان حميد عندما غادرنا طلب من كهل ينزل بالخيمة المجاورة ان يعتني بنا وسرعان ما اكتشفنا ان هذا الرجل هو الكهل الذي مررنا به على الطريق مع ابنته، ويبدو أن الناقة فرت مذعورة لحظة وصولها الخيمة وقال إنها ناقة شرسة عنيدة رغم ارتفاع قيمتها وأصالتها وعند ما خرج من بوابة المدينة في الصباح (عائدا ببعض الطعام والملابس) ركلته وأحدثت به بعض الإصابات وأرانا ركبته المحتقنة المتورمة وهو يقول إنها كسرت له ضلعا ايضا يؤلمه أشد الالم . ونظرا لان احتمال فقدان كل الأشياء التي تحملها وليس ما أصابه من جراح هو ما كان يشغل بال هذا الكهل المسكين فقد القى بكل جسده ليستلقي على الأرض عند ما عاد حميد ليحل محله .


    وأحس زوجي انه يتعين عليه أن يشارك في المطاردة، فركب السيارة وذهب ليصطحب خالد معه منطلقا خلف تحرك الناقة، لهجت السنة النساء جميعا بالشكر وساد شعور بأن المشكلة سوف تحل وأن الناقة سترجع لصاحبها بعد حين.
    كانت الشمس على وشك المغيب ولمحنا سيارتنا وهي تتجه نحونا من جديد، وسرعان ما توقفت وراء الخيمة، وصاح خالد وهو يقفز منها إلى الأرض : (طرحناها.!) .
    وعمت الفرحة الجميع وكان أكثرهم فرحا تلك المجموعة الصغيرة من النساء التي تقف إلى جواري . وبعد أن شربنا القهوة حكى زوجي كيف تمكنوا من اللحاق بالناقة الشاردة وتكبيلها بالقيود، قال: لحسن الحظ كان الطريق جيدا ليس به الكثير من الرمال فتمكنا من اللحاق بها على بعد حوالي اثني عشر ميلا وكان ممتطياً البعير الذي كان يطاردها قد تخلف والتقينا بها تقف بلا حراك في مجرى مائي جاف ولكن ما ان اقتربنا منها حتى هرولت بعيدا بأقصى سرعة وحاولت ان الحق بها ولكنها لم تشعر بأي خوف من السيارة، وكانت هناك أمامنا على بعد ثلاثة أميال قطعان ضخمة ترعى من النوق الحلوب من ممتلكات الشيخ صباح الناصر الصباح اتجهت الناقة اليها رأسا ودخلت بينها ثم ترجل خالد وأخذ يتسلل في خفة وراءها، وأمسك بحبل المقود (الرسن) وبسرعة اناخ الناقة ثم بدأ وسط عجيج وصياح صاخب منها (رغاء) في تكبيل ارجلها الاربع قفلنا بعدها راجعين والناقة التي استبد بها الرعب تحاول عبثا الابتعاد سيرا على ركبتيها وساقاها الاماميتان مرفوعتان إلى الأعلى.

    وأراد خالد أن يهدي زوجي ناقة لكنه لم يوافق وقال خالد ان الملك بن سعود أعطاها له منذ ثلاثة أعوام، وأنها ذلول عريقة النسب وبعد ذلك منحها خالد للكهل الذي كسرت الناقه الشاردة أحد أضلاعه وبعد أن تبادلنا تحيات الوداع اتجهنا بسيارتنا إلى منزلنا وكان من الممتع أن نرى مدى الفرحة التي عمت المخيم كله لاستعادة الناقة، تلك الفرحة التي تجسد الرباط الوثيق الذي يشد البدوي إلى بعيره. وكان من المفترض أن تدفع لزوجي (طراحة) مقابل دوره في مطاردة الناقة الشاردة وهي مكافأة بحدود ثلاثة ريالات، كان ذلك في يونيو سنة 1943م.


  13. #238
    .
    لـو الزمن مره يجينى على الكيف

    مقدار ما يفهم لبيب الا شاره
    بشرت غلطاتى بحسن التصاريف
    واخذت من نفسي لنفسي بشاره
    وش يحرج الرجال غير المواقيف
    اللي تنزل هيبته واعتباره
    والله لو تعرض رقبتى على السيف
    أهون علي من الندم والخساره !!!

  14. #239

  15. #240
    .
    تبيني أنساك والله ما أنساك
    اصلا مو بكيفي غصب عني

    وين ما تروح والله راح القاك
    ولا تفكر أنك راح تتعبني

    أنا فاضي بس شغلي بدنياك
    ماراح أجفاك الين تـطـردني

    والله العظيم وراك يعني وراك
    حتى بالحلم بتقول لا تلحقني

    ما بنساك عسى الموت بنساك
    حطيتك براسي ولا تسالني




ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •