( استغفر الله العظيم واتوب اليه )
في دواخلنا دائماً ما تولد الذكريات و توقد شعلة الحنين لأيامٍ رحلت و أرواح هاجرت
و طيوفٍ لم تزل تمر أمامنا لكن لم تعد كالسابق
يُصيبنا الشوق في حين غفلة فـ يعصف بأغصان أصواتنا ويهزها حتى البكاء ..
تباغتك الفرصة بملامح أنت تعرفها جيدًا لكنك تجهل تفاصيلها و أحوالها فـ تُخرس كلماتك
و قد تتجاهلها أو تتجاوزها بـ البحث عن هاتفك أو تقليب صفحات مذكرتك ..
أيامنا ماهي إلا أبواب نعبرها و أرواح ترافقنا قد تعجب بـ محطة فـ ترفض الإستمرار
وتطلب البقاء لنتركها .
و نُفاجأ بأرواحٍ أخرى قد نقرأ بها الأمان و تستمر معنا
حتى أنها قد تصبح كـ عروقنا لا نستطيع التخلي عنها ..
عفا الله عن من ذهب
و بارك الله في من بقي
و إستودعنا الله من سـ يأتي ..
" إلهي "
لي أناسُ أتذكرهم كلمـآآ نبض الفؤادُ
ولستٌ أرآآهمٌ ..ف أسعدهمَ
أينمـآآ يكونونُ .. وأنعم عليهم بخ’ـير
الدنيـــآآ ونع’ـيم ألـآخ’ـر ر ر ه
تعجبني هالصوره
هههههههههههههههههه
- رعى الله الأحبة حيث حلوا
............ لهم في القلب مرتحل وحلُّ
خيول الشوق مسرجة إليهم
................ تبارت حيثما هلوا وحلوا
رعى الله الأحبة خير صحبٍ
............... كعطر الروض ريحان وفلُ
هم في الصبح أنفاس الضياء
................ وفي الظلمات أقمار تطلُ
إذا غابوا يضيق الصدر حزنا
................ وتبكي العين والقلب يملُ
فهم فرحي الذي أرجوه دوما
.............. وهم في روضتي ماء وظلٌ
أحن إليهم والشوق مني
................. يزيد وليس في يومٍ يقلُ
و أرسمهم جمالا في عيوني
................. أناظر طيفهم أبدا أظَلٌ
فنجال الهيل
وهو الذي يشربه راعي البيت قبل ضيوفه
حتى يتأكد من طعمها
وفنجال الضيف
هو الذي يصب للضيف أول مايوصل
وبالعادة يتكرر ثلاث مرات
فنجال الكيف
وهو الذي يصب للزوار بعد حق الضيافة
كنوع من إستطعام القهوة وحب شربها
والاخير وهو فنجال السيف
وهذا لايشرب إلا أيام الحروب ويصب على
إسم فارس من فرسان الأعداء
ومن يشربه يلزم نفسه بمواجهة ذاك الفارس وقتله
يالله النت اليوم بطي ويطفش
ابوخالد منور بإطلالتك الذووووق