الشيم والشموخ (( مدونتي الخاصه أنين الصمت ))

[عزف الحنين]

يا نعمة النسيان محتاجك آمان
راحوا و ذكراهم لها فالبال صوت

ذكرى لياليهم تموت مع الزمان
بس الأماكن و حروفهم ، ما تموت"

[شييمه]

أستيقظة كعادتي كل صباح
ذاكرة لربي
ركعة وسجدة وشكرة الله
عملت على أنهاء
فنجال قهوتي أليومي
وضعته على طاولتي..
أحدق به وبأقلامي وبعض من ألآوراق
سحبت ورقه وقرات ما دونت بها بألأمس
ومع كل رشفه من قهوتي
أتنهد لتلك ألكلمات
وطعم ألقهوه .. لا أستشعر بمذاقه
فحواسي جميعها سكبت فيما أقرأ
وفجئه سمعت رنين ألجوال
بنغمه محببه على قلبي...
فأسرعت اليه ..
ومع ضوئه ألوهاج بألأزرق .
قرات أمير الروح يتصل بك..
وبلهفه يعلوها أبتسامه امسكت با الجوال..
ورديت ... هلا
ثم توقفت عن الكلام
تذكرت ليلة صعدت روحي بي الى الفضاء
حلقت عبر خيوط الفجـر ونسمـآت الصبح
كـآنت تتخللهــآ ..أشوآق ..وآهــآت ..
عانقت وجه القمــر ..
وذالك النجم الشقي
الذى يداعب فجر هذآ الصبــآح
تجمعت خيوطي ..
ولملمت أجزآئي .....
وانتبهت الى امر ن ما ..
كــآن يغفوا بين روحــي وقلبــي
نعم كان يغفوا بين قلبي وروحي
همسته بـ وشوشــآت حنونه
وآنفــآس عطـره
" اُحبك حبيبي "
تحركت جفنــآه وأبتسم أبتســآمه صغيره
ورددت أنفـآسه أُحبكِ يـآمجنونة
حين همس لي
أيقظ بدآخلي مــآرداً نــآئمـآً
ونبضـآً ســآكنــآً
تهت
آآآآهـ مـَاأجمل الدنيا
حينمــآ أستيقظت بك..
صبــآحك حب حبيبي
يــآمن تقــرؤن جنـوني
بربكم أدخلــوا بـ صمت
فـ حبيبـي
يـ غفوا بين روحي وقلبي
******
مما راق لي

[ياسمين]

[شييمه]

أمنت بالله توكلت على الله ولاحول ولاقوة إلا بالله.
صباح الخير ام ساره
نورتي الحته

[شييمه]

اللهم إنى أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة ، اللهم إنى أسألك العفو والعافية في دينى ودنياى وأهلى ومالى

[تناهيدالمدى]

[شييمه]

هلا بحبايب مهجتي
بلسم روووووحي
و
تناهيد قلببببببببي


ام ساره
وينك ياسمين ترا خاطري ضاق..
غايبه ولا ادري وين صارت ديارگ...
وينك..؟ تعالي اسمعي صوت الاشواق...
ترجي رجوعك وتشتگي انتظارك

تناهيد

لگ بقلبي عصافير وقصيدة ،
أغنيها ولا كل القصايد ،
لگ بروحي تناهيد ونشيدة ،
أرددها في غيبتك واااجد ،

[تناهيدالمدى]

تأتيني سُحب من ذنوب آلغيآب ,,
وأتيك مطراً من آلعفو وآلآنتظآر!!

[شييمه]

أكتم تناهيد الوجع وأترك البوح
وخلك على خبري قوي العزايم

ياجرح قل للي يعاتبك مسموح
والحزن مهما طال ماهو بدايم

[شييمه]

أسلوبك في التعامل مع الآخرين يساوي مكانتك وكلما ارتقى أسلوبك كلما علت مكانتك والعكس بالعكس

[شييمه]

لأنكِ وطن ... حملتُ قلبي واحاسيسي وأنا ; وهاجرتُ إليكِ بلا عُوده ..!!

[شييمه]

[شييمه]

غصب عنك أحبنّك
كذب من قال أعوفنّك
لو حطوا بدربي النار
أبدمع عيني لطّفيها
ودق بابك وشوفنّك
ايه غصب عنك
شتريد تصير
ولك طير اطير
همّ تتعب وصيدنّك
شتريد تصير
ورد جوري
همّ تفتح وشمنّك
تريد تموت
أنا موووت وياك
وقبل ما مووووت
أصيح
حيييييل أحبنّك

[شييمه]

رسائل غريبه
ﻻ* ﺯﻟﺖ ﺃﺫﻛﺮ ﺣّﺎﻟﮧ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻲُ ..
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺇﻓﺘﺮﻗﺖ ﻋﻦ ﺣَﺒﻴﺒﮭﺎ ،
ﺃﺫﻛﺮ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﻈﺮُ ﻟﻬﺎﺗﻔﻬﺎ ﻛﻞ ﺩﻗﻴَﻘﺘﻴﻦ ﺃﻭ ﺛﻼ*ﺙ !
ﺃﻣﻼ*ً ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﺃﺭﺳﻞ ﻟﻬﺎ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ..
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻮﻫﻢ ﺳﻤﺎﻉ ﺻﻮﺕ ﻫﺎﺗﻔﮭﺎ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ .
.ﻛﺎﻧﺖْ ﺗﺴﺘﻴﻘﻆ ﻣﻦ ﻧﻮﻣﮭﺎ ﻇﻨﺎً ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺄﻧﮧ ﻳﺘﺼﻞ
وﻫﻲ ﺗﻘﺴﻢ ﺑﺄﻏﻠﻆ ﺍﻷ*ﻳﻤَﺎﻥ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻨﻐﻤﮧ ﺍﻟﻤﺨﺼﺼﮧ ﻟﮧ
ﻟﻴﺼﺪﻣﻬﺎ ﺳُﻜﻮﻥ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣَﺮﺓ
،ﺻﺪﻳﻘﺘﻲ ﻫﺬﻩ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺷﻬﺪﺍﺀ ﺍﻟﺤُﺐ .
.ﺃﺫﻛﺮ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺳُﻞ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﻧﺼﻴﮧ ﻓﺎﺭﻏﮧ ﺇﻟﻰ ﻫﺎﺗﻔﮧ .
.ﻭﻛﻴﻒ ﺗﺪﻣﻊُ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺴﺘﻘﺒﻞ ﺭﺩﻩ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﺎﻟﺘﻬﺎ ﺍﻟﺼﺎﻣﺘﮧ ﺑﺮﺳﺎﻟﮧ ﺻﺎﻣﺘﮧ ﺃﺧﺮﻯ
ﻻ* ﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻑ ﻭﺍﺣﺪ !ﻛﺎﻧﺎ ﻳﺘﺒﺎﺩﻻ*ﻥ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻔﺎﺭﻏﮧ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﺮﺳَﻞ ﻟﻬﺎ ﻓﺘﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ .
.ﺗﺮﺳﻞ ﻟﮧ ﻓﻴﺠﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﺻﻤﺘﻬﺎ ﺑﺼﻤﺖ ﻻ*ﺍ ﻳﻔﻬﻤﮧ ﺳﻮﺍﻫﻤﺎ..
''ﻛﻨﺎ ﻧﺘﻨﺎﻭﻝ ﻋﺸَﺎﺀﻧﺎ ﻣﻌﺎً . .ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﻄﺎﻋﻢ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺇﺳﺘﻘﺒﻠﺖَ ﺇﺣَﺪﻯ ﺭﺳﺎﺋﻠﮧ.
.ﺃﺫﻛﺮ ﻛﻴﻒ ﻭﺿﻌﺖ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﮧ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﺑﻜﺖ ﺑﻨﺸﻴﺞ ﻣﻜﺘﻮﻡ
ﻓﺰﻋﺖُ ﻣﻦ ﺇﻧﻬﻴﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺊ !!
ﻓﺴﺤﺒﺖ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﻓﺮﺃﻳﺖ ﺭﺳﺎﻟﺘﮧ ﺍﻟﻔﺎﺭﻏﮧ ﺗﻤَﺎﻣﺎً ﻣﻦ ﺃﻱُ ﻛﻠﻤﺎﺕ !
ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ ﺑﺪﻫﺸﺔ :
ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﮧ ﺍﻟﻔﺎﺭﻏﮧ ؟!
ﻗﺎﻟﺖ ﻭﻫﻲ ﺗﻐﺎﻟﺐَ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺘﻌﻠﮧ ﻭﺟﻌﺎً ;
ﺣِﻴﻨﻤﺎ ﺃﺷﺘﺎﻗﮧ ﺃﺭﺳَﻞ ﻟﮧ ﺭﺳﺎﻟﮧ ﻓﺎﺭﻏﺔ ،
ﻭﺣﻴﻨﻤﺎ ﻳﺸﺘﺎﻗﻨﻲ ﻳﺮﺳُﻞ ﻟﻲ ﺍﻳﻀﺎً ..
ﺃﺭﺳﻠﺖ ﻟﮧ ﻗﺒﻞ ﻗﻠﻴﻞ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻷ*ﻧﻲ ﺃﻓﺘﻘﺪﻩ ﺑﺸﺪﺓ.
.ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻲ ﺑﺮﺳﺎﻟﺘﻴﻦ ﻓﺎﺭﻏﺘﻴﻦُ ;
'(-ﻭﻣﺎﺫﺍ ﺗﻌﻨﻲ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺘﺎﻥ ؟!-
ﺃﻇﻦ ﺑﺄﻧﮧ ﻳﻔﺘﻘﺪﻧﻲُ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻤﺎ ﺃﻓﺘﻘﺪﻩ.."

[شييمه]

جمهورية قلبي..

خُرجت إليك من مملكتي ليلاً متنكره بـ زي أحد الخَدم ..
لكي لا أحُدث إختلافاً بـ بلاط المستشارين والأمراء ..
خطوهـ تعقبها خطوهـ نحو عالم ٍ مجهول ..
لكنّي أحمل بين أضلعي نوراً على نور ..
وعِشقاً تتزلزل له الجبال
وتخضع لـ جبروته جوارحي ..
خضوع إحترام ٍ فقط ..
فخضوع العباده لله وحـده .
وبعد أيام ٍ وليال
تقاسمتُ بها رغائفي ومائي مع الألم ..
وجدتك أقربَ من أنفاسي
وأجمل ما رأيتُ في حياتي
لستِ كما كان غيرك من بَني جِنسك ..
بل كُنتِ :
عذبا حد الخيال ..
لذيذ حد طغيان التلذذ ..
جميل حَدُ صقعِ الأرواح جمالاً ..
أخذتُ بالإقتراب منك شيئاً فـ شيئا
أقتربت ,
وكلي يقين بـ كلمات تزيل عناء الشوق
في داخلي ..
أقتربت منك قُرب عاشقه ٍ مُتلهفه لصوتك
لم يكن قُرب ملكه أرادت سبَيك لتكون قريبةً منها رُغم أنفك ..
أقتربتُ وأقترب معيَ الشرف , والوفاءْ والحُب والجنون
بلهفة خاطر وشوقِ عاشقه كُنت أقترب أكثر وأكثر ..
أمسكتُ يّديك لاشعورياً ..
أحسستُ في صدري بإنتفاضهٍ وبرود ..
فـ أيقنت بإن ماصابني هو الجنون لامحاله
لكن وبالرغم من جنوني
لم أستطع أن أقول لك من جمال الحروف
الا أني : [
مغ مغ / مغ ..مغ
مغرمه بِك حبيبي
, مُغرمٌه بك ]
قُلتها ..
وتهاوت دموعي من بين المحاجر ..
كانت آمالي كبيرهـ ..
وطموحي بِعشقك عظيم ..
إلى أن ألتفت إلي بـ غَرابةٍ وإستنكار لـ تسحبّ يدّيك
وسط زوبعةِ غضب وكرهُ ..
أخذتُ أنظر إليك بـ أسى وإنكسار ..
ح ح ح حبيبي .. !
أجنوني ما أغضبك .. !
ليأتيني وأخيراً ذاك الجواب اللذي
لطالما أستحققته من عِشقك ..
أعترف لك :
بإنها بِشارة الموت وقد تلقيتها منك ..
أعترف بأن الخيبه نالت نصيبها مني
عِندما رَدَدتِ علي قائلا ً
[ جنونك بـِ عَقلك لا بـِ قلبك
هُنا وفي هذه اللحظه
أعلنتُ وفاتي من دنيا
العيش فيها
فظ ..