صفحة 18 من 24 الأولىالأولى ... 89101112131415161718192021222324 الأخيرةالأخيرة
النتائج 256 إلى 270 من 358

๑۩ﺴ ♥【★】 الخيمـــــــــــة الرمضــــــانية 【★】♥ ﺴ۩๑

  1. #256

  2. #257
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً


    أبوحسام .. أبوأنس .. سمانجد

    شكرآ لكم ..
    أسأل الله لكم الفردوس الأعلى من الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب ,,,

    سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

  3. #258
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً

  4. #259
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً

  5. #260
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً

  6. #261
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً

  7. #262
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً



  8. #263
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً

  9. #264

  10. #265
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً

  11. #266
    زارنا ضيف بسيط قبل ليلة امس شخص عرف بطيبة القلب والتعني لصلة الرحم ألحظ دائما بركات بعض الضيوف بحلولهم علينا انما بركات هذا الضيف طفحت نعيما لم أجد لوجودها تفسيرا
    غير طيبة القلب
    ماأجمل ان نعيش على هذه الطريقة التي ترسل قبولا وحظا
    من الله لنا

  12. #267
    بارك الله فيك اختي ياسمين وجميع المشاركين

  13. #268
    ﴿ حتى إذا جَاؤها وفُتِحت أبوابُها وقال لَهم خَزنتُها سَلَامٌ عَليكم طِبتمُ فَادخلوها خَالدين ﴾

    يالها من لحظة ! هنا تتوقف الأحزان والآلام والأوجاع .

    هنا النداء العظيم والجميل لأهل الجنة بهذه البِشارات :

    ‏إنَّ لَكُمْ أن تحيوا فلا تَموتوا أبداً
    ‏‏وإنَّ لَكُمْ أن تَشِبُّوا فلا تَهرموا أبداً
    ‏وإن لكُمْ أن تصحو فلا تَسقموا أبداً
    ‏ وَإِنَّ لَكُمْ أَنْ تَنْعَمُوا فَلَا تَبْأَسُوا أَبَدًا

    ‏يارب نسألُكَ الجنة لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين

  14. #269
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً

    ما حكم الحقن الشرجية التي يحقن بها المريض، وهو صائم؟
    منذ 2007-09-17

    السؤال:ما حكم الحقن الشرجية التي يحقن بها المريض، وهو صائم؟

    الإجابة:الحقن الشرجية التي يحقن بها المرضى في الدبر ضد الإمساك، اختلف فيها أهل العلم،فذهب بعضهم إلى أنها مفطرة، بناء على أن كل ما يصل إلى الجوف فهو مفطر.

    وقال بعضهم: إنها ليست مفطرة وممن قال بذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، وعلل ذلك بأن هذا ليس أكلاً ولا شرباً، ولا بمعنى الأكل والشرب، والذي أرى أن ينظر إلى رأي الأطباء في ذلك فإذا قالوا: إن هذا كالأكل والشرب وجب إلحاقه به وصار مفطراً، وإذا قالوا: إنه لا يعطي الجسم ما يعطيه الأكل والشرب، فإنه لا يكون مفطراً. ـ

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد التاسع عشر
    - كتاب مفسدات الصيام.


  15. #270
    عن عبد الله بن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال
    { إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة . فإن شدة الحر من فيح جهنم }

    حدها " الإبراد " أن تؤخر . الصلاة عن أول الوقت مقدار ما يظهر للحيطان ظل ، ولا يحتاج إلى المشي في الشمس . هذا ما ذكره بعض مصنفي الشافعية وعند المالكية : يؤخر الظهر إلى أن يصير الفيء أكثر من ذراع .

    الثاني : اختلف الفقهاء في الإبراد بالظهر في شدة الحر : هل هو سنة ، أو رخصة ; وعبر بعضهم بأن قال : هل الأفضل التقديم ، أو الإبراد ؟ وبنوا على ذلك : أن من صلى في بيته ، أو مشى في كن إلى المسجد : هل يسن له الإبراد ؟ فإن قلنا : إنه رخصة لم يسن ، إذ لا مشقة عليه في التعجيل ، وإن قلنا : إنه سنة أبرد . والأقرب : أنه سنة ، لورود الأمر به ، مع ما اقترن به من العلة . وهو أن " شدة الحر من فيح جهنم " وذلك مناسب للتأخير ، والأحاديث الدالة على فضيلة التعجيل عامة أو مطلقة . وهذا خاص . ولا مبالاة - مع ما ذكرناه من صيغة الأمر ومناسبة العلة بقول من قال : إن التعجيل أفضل ، لأنه أكثر مشقة . فإن مراتب الثواب إنما يرجع فيها إلى النصوص . وقد يترجح بعض العبادة الخفيفة على ما هو أشق منها بحسب المصالح المتعلقة بها .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •