أبوحسام .. أبوأنس .. سمانجد
شكرآ لكم ..
أسأل الله لكم الفردوس الأعلى من الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب ,,,
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
زارنا ضيف بسيط قبل ليلة امس شخص عرف بطيبة القلب والتعني لصلة الرحم ألحظ دائما بركات بعض الضيوف بحلولهم علينا انما بركات هذا الضيف طفحت نعيما لم أجد لوجودها تفسيرا
غير طيبة القلب
ماأجمل ان نعيش على هذه الطريقة التي ترسل قبولا وحظا
من الله لنا
بارك الله فيك اختي ياسمين وجميع المشاركين
﴿ حتى إذا جَاؤها وفُتِحت أبوابُها وقال لَهم خَزنتُها سَلَامٌ عَليكم طِبتمُ فَادخلوها خَالدين ﴾
يالها من لحظة ! هنا تتوقف الأحزان والآلام والأوجاع .
هنا النداء العظيم والجميل لأهل الجنة بهذه البِشارات :
إنَّ لَكُمْ أن تحيوا فلا تَموتوا أبداً
وإنَّ لَكُمْ أن تَشِبُّوا فلا تَهرموا أبداً
وإن لكُمْ أن تصحو فلا تَسقموا أبداً
وَإِنَّ لَكُمْ أَنْ تَنْعَمُوا فَلَا تَبْأَسُوا أَبَدًا
يارب نسألُكَ الجنة لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين
ما حكم الحقن الشرجية التي يحقن بها المريض، وهو صائم؟
منذ 2007-09-17
السؤال:ما حكم الحقن الشرجية التي يحقن بها المريض، وهو صائم؟
الإجابة:الحقن الشرجية التي يحقن بها المرضى في الدبر ضد الإمساك، اختلف فيها أهل العلم،فذهب بعضهم إلى أنها مفطرة، بناء على أن كل ما يصل إلى الجوف فهو مفطر.
وقال بعضهم: إنها ليست مفطرة وممن قال بذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، وعلل ذلك بأن هذا ليس أكلاً ولا شرباً، ولا بمعنى الأكل والشرب، والذي أرى أن ينظر إلى رأي الأطباء في ذلك فإذا قالوا: إن هذا كالأكل والشرب وجب إلحاقه به وصار مفطراً، وإذا قالوا: إنه لا يعطي الجسم ما يعطيه الأكل والشرب، فإنه لا يكون مفطراً. ـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد التاسع عشر
- كتاب مفسدات الصيام.
عن عبد الله بن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال
{ إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة . فإن شدة الحر من فيح جهنم }
حدها " الإبراد " أن تؤخر . الصلاة عن أول الوقت مقدار ما يظهر للحيطان ظل ، ولا يحتاج إلى المشي في الشمس . هذا ما ذكره بعض مصنفي الشافعية وعند المالكية : يؤخر الظهر إلى أن يصير الفيء أكثر من ذراع .
الثاني : اختلف الفقهاء في الإبراد بالظهر في شدة الحر : هل هو سنة ، أو رخصة ; وعبر بعضهم بأن قال : هل الأفضل التقديم ، أو الإبراد ؟ وبنوا على ذلك : أن من صلى في بيته ، أو مشى في كن إلى المسجد : هل يسن له الإبراد ؟ فإن قلنا : إنه رخصة لم يسن ، إذ لا مشقة عليه في التعجيل ، وإن قلنا : إنه سنة أبرد . والأقرب : أنه سنة ، لورود الأمر به ، مع ما اقترن به من العلة . وهو أن " شدة الحر من فيح جهنم " وذلك مناسب للتأخير ، والأحاديث الدالة على فضيلة التعجيل عامة أو مطلقة . وهذا خاص . ولا مبالاة - مع ما ذكرناه من صيغة الأمر ومناسبة العلة بقول من قال : إن التعجيل أفضل ، لأنه أكثر مشقة . فإن مراتب الثواب إنما يرجع فيها إلى النصوص . وقد يترجح بعض العبادة الخفيفة على ما هو أشق منها بحسب المصالح المتعلقة بها .