صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 21
  1. #1

    من يريد......خير الدنيا والاخره

    السلام عليكم

    هذا الموضوع له اثر كبير في حياتك

    ساهم معنا يكتب لك الله الاجر

    اهم شئ في هذا الموضوع

    نحتاج لمنسق في جمال الكتابة وترتيبها

    لكي يسهل على من يتصفح الموضوع قرائتةً والاستفادة منه

    الموضوع عن الصلاه

    الصلاه هي طريق النجاه والفلاح في الدنيا والاخره

    وكل فرد راح يتعلم الصلاه طول حياتة

    ولن يعطي الله حق قدره عز جلاله

    نبدأ في الجزء الاول من الصلاه

    بعد تكبيرة الإحرام دعاء الاستفتاح

    الا سئلة المطروحة

    كم عدد الأحاديث الصحيحة التى وردت في هذا الدعاء

    وكم عدد الادعية التى وردت

    وهل يجوز ان نقول اكثر من دعاء في الصلاه الواحده

    وهل هذا الدعاء يقال في الصلوات المفروضة والنوافل والوتر

    وهل لقيام الليل دعاء نستفتح به قبل الصلاه

    وما هو اكثر دعاء قاله النبي

    وغير هذه الأسئلة كثير

    يفضل المشاركة من الجميع

    ودمتم بود وخير من الله

    اللهم أني اسئلك ان ترفع عنا هذا البلاء وسائر المسلمين

    وتردنا الي بيوتك ردا جميلا

    ممتثلين لأوامرك ومجتنبين لنواهيك
    التعديل الأخير تم بواسطة الصبرجميل ; 04-08-2020 الساعة 05:16 PM

  2. #2
    ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في دعاء الاستفتاح ألفاظ متعددة ، ومن تلك الألفاظ :
    1. ما رواه البخاري (744) ، ومسلم (598) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْكُتُ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَبَيْنَ القِرَاءَةِ إِسْكَاتَةً - قَالَ أَحْسِبُهُ قَالَ : هُنَيَّةً – فَقُلْتُ : بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِسْكَاتُكَ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالقِرَاءَةِ مَا تَقُولُ؟ قَالَ : ( أَقُولُ : اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ ، كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنَ الخَطَايَا ، كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِالْمَاءِ ، وَالثَّلْجِ ، وَالبَرَدِ ) .


    2. وروى أبوداود (776) ، والترمذي (243) عن عائشة رضي الله عنها قالت : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَفْتَحَ الصَّلَاةَ ، قَالَ : ( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إِلَهَ غَيْرَكَ ) ، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في " صحيح الجامع "

  3. #3

    هذا ما سمح به وقتي
    جزاك الله خير
    وكتب اجرك

  4. #4
    أولاً :
    ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في دعاء الاستفتاح ألفاظ متعددة ، ومن تلك الألفاظ :
    1. ما رواه البخاري (744) ، ومسلم (598) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْكُتُ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَبَيْنَ القِرَاءَةِ إِسْكَاتَةً - قَالَ أَحْسِبُهُ قَالَ : هُنَيَّةً – فَقُلْتُ : بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِسْكَاتُكَ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالقِرَاءَةِ مَا تَقُولُ؟ قَالَ : ( أَقُولُ : اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ ، كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنَ الخَطَايَا ، كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِالْمَاءِ ، وَالثَّلْجِ ، وَالبَرَدِ ) .

    2. وروى أبوداود (776) ، والترمذي (243) عن عائشة رضي الله عنها قالت : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَفْتَحَ الصَّلَاةَ ، قَالَ : ( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إِلَهَ غَيْرَكَ ) ، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في " صحيح الجامع " .

    قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في " فتاوى نور على الدرب " (8/182) :
    " أما في الفريضة ، فالأفضل : ( سبحانك اللهم وبحمدك .... إلخ ) ، أو : (اللهم باعد بيني وبين خطاياي ... إلخ ) هذا المحفوظ عنه في صلاة الفريضة عليه الصلاة والسلام " انتهى .

    3. ووروى مسلم (771) ، والنسائي (897) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أنه كان إذا قام إلى الصلاة ، قال : ( وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا ، وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، إِنَّ صَلَاتِي ، وَنُسُكِي ، وَمَحْيَايَ ، وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، اللهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي ، وَأَنَا عَبْدُكَ ، ظَلَمْتُ نَفْسِي ، وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعًا ، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ ، وَاهْدِنِي لِأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لَا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِي يَدَيْكَ ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ ) .

    قال ابن القيم رحمه الله في " زاد المعاد " (1/196) :
    " الْمَحْفُوظَ أَنَّ هَذَا الِاسْتِفْتَاحَ ، إِنَّمَا كَانَ يَقُولُهُ – عليه الصلاة والسلام - فِي قِيَامِ اللَّيْلِ " انتهى.

    4. وروى مسلم (770) عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها سئلت ، بأي شيء كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاته إذا قام من الليل ؟ قالت : " كَانَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ افْتَتَحَ صَلَاتَهُ : اللهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيلَ ، وَمِيكَائِيلَ ، وَإِسْرَافِيلَ ، فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ، أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ ، فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ، اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ ، إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ) .

    5. وروى البخاري (7499) ، ومسلم (1758) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا تهجد من الليل ، قال : ( اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ، وَلَكَ الحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ، وَلَكَ الحَمْدُ أَنْتَ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، أَنْتَ الحَقُّ ، وَوَعْدُكَ الحَقُّ ، وَقَوْلُكَ الحَقُّ ، وَلِقَاؤُكَ الحَقُّ ، وَالجَنَّةُ حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ ، أَنْتَ إِلَهِي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ) .

    6. وروى مسلم (600) ، والنسائي (901) عن أنس رضي الله عنه : " أَنَّ رَجُلًا جَاءَ ، فَدَخَلَ الصَّفَّ وَقَدْ حَفَزَهُ النَّفَسُ ، فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ ، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاتَهُ ، قَالَ : ( أَيُّكُمُ الْمُتَكَلِّمُ بِالْكَلِمَاتِ ؟ ) ، فَأَرَمَّ الْقَوْمُ – يعني : سكتوا - ، فَقَالَ : ( أَيُّكُمُ الْمُتَكَلِّمُ بِهَا ؟ فَإِنَّهُ لَمْ يَقُلْ بَأْسًا ) ، فَقَالَ رَجُلٌ : جِئْتُ وَقَدْ حَفَزَنِي النَّفَسُ فَقُلْتُهَا ، فَقَالَ : ( لَقَدْ رَأَيْتُ اثْنَيْ عَشَرَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا ، أَيُّهُمْ يَرْفَعُهَا ) ".

    7. وروى مسلم (601) عن ابن عمر رضي الله عنه قال : " بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ قَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا ، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مِنَ الْقَائِلُ كَلِمَةَ كَذَا وَكَذَا ؟ ) قَالَ رَجُلٌ مَنِ الْقَوْمِ : أَنَا ، يَا رَسُولَ اللهِ . قَالَ : ( عَجِبْتُ لَهَا ، فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ ) . قَالَ ابْنُ عُمَرَ : فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ذَلِكَ " .

    8. وروى النسائي (1617) عن عاصم بن حُمَيْد ، قال : " سألت عائشة رضي الله عنها : بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح قيام الليل ؟
    قالت : لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ شَيْءٍ مَا سَأَلَنِي عَنْهُ أَحَدٌ قَبْلَكَ ، كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَبِّرُ عَشْرًا ، وَيَحْمَدُ عَشْرًا ، وَيُسَبِّحُ عَشْرًا ، وَيُهَلِّلُ عَشْرًا ، وَيَسْتَغْفِرُ عَشْرًا ، وَيَقُولُ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَاهْدِنِي ، وَارْزُقْنِي وَعَافِنِي ، أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ ضِيقِ الْمَقَامِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) ، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في " صحيح سنن النسائي " .

    ثانياً :
    الصيغ التي سبق ذكرها في الأحاديث ، منها ما جاء عاماً من غير تقييد بصلاة الليل ، فهذه تقال في الفريضة والنافلة ، وأما ما جاء من الاستفتاحات فيه التنصيص على صلاة الليل – وهو الغالب في الأدعية الطويلة - ، فالسنة والأفضل أن يأتي بها الشخص في قيام الليل .

    وللاستزادة فيما يتعلق بدعاء الاستفتاح والصيغ الواردة فيه ، وبيان ما يقال منه في الفريضة أو النافلة ، ينظر كتاب " زاد المعاد " لابن القيم رحمه الله (1/195-199) ، و " صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم " للشيخ الألباني رحمه الله (ص/91-94) .

    وسبق في جواب السؤال رقم : (225452) أن المصلي يقتصر على دعاء واحد من أدعية الاستفتاح ، ولا يجمع بين عدة أدعية في صلاة واحدة .


    والله أعلم .

  5. #5
    الان نتقل الى التكبير ثم الركوع

    هل يسن رفع اليدين اثناء التكبير لركوع

    وماهي الأقوال الوارده في الركوع

    وهل يصح الدعاء اثناء الركوع

    وهل الدعاء في الركوع تعظيم لله فقط

    ولايصح الدعاء اثناء الركوع

    وماهي الأقوال الوارده في الأحاديث الصحيحة

    وياليت من يقوم بالإجابة إرفاق صوره لركوع الصحيح

  6. #6

  7. #7
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً
    كيفية التكبير في الصلاة

    تكبيرة الإحرام
    التكبير ركن من أركان الصلاة , وهو الركن الثالث، يستفتح به الصلاة بقوله : (
    الله أكبر)
    ومع التكبير أو قبله أو بعده يرفع يديه ممدوتا الأصابع، ويجعلهما حذو منكبيه، أو يبالغ في رفعهما، فيحاذي أطراف أذنيه بهما.

    شروط تكبير الإحرام
    تكبيرة الإحرام هذه من فروض الصلاة وأركانها، فالصلاة لا تصح إلّا بها، فإن تركها المصلي سواء سهوًا أو عمدًا فإن صلاته لم تنعقد
    شروطها أن يوقعها المصلي بعد أن ينتصب في الفرض،
    وأن يأتي بها باللغة العربية للقادر عليها،
    وأن تكون بلفظ الجلالة، وبلفظ أكبر، ويتقدم لفظ الجلالة على لفظ أكبر،
    وألا تمد كل من همزة الجلالة وباء أكبر، وألا يشددها، وألا يزيد واو ساكنة أو واو متحركة بين الكلمتين،
    وعدم الوقف طويلًا بين اللفظتين، وأن يسمع قائلها نفسه حروفها جميعًا إن كان سمعه صحيحًا،
    وأن يأتي بها في وقت الفريضة، لتكبيرة صلاة الفريضة، وفي النفل المؤقت، وذي السبب،
    وأن يوقعها حال الاستقبال،
    وأن يؤخرها إن كان مأمومًا عن تكبيرة الإمام،
    فإن اختلت إحدى هذه الشروط لم تنعقد الصلاة.

    التكبيرات الأخرى
    تكبيرات الانتقال هذه مشروعة للرجل والمرأة، وللإمام والمأموم والمنفرد، أما مواطن تكبيرات الانتقال هي تكبيرة واحدة عند كل من:
    - الركوع.
    - السجود.
    - الرفع من السجود.
    - السجود الثاني.
    - الرفع من السجود الثاني.
    أما رفع اليدين حذو المنكبين فهي سنة عند تكبيرة الإحرام كما ذكرنا، وعند الركوع، والرفع من الركوع،
    والقيام من التشهد الأول، إلى الركعة الثالثة، وهو مستحب وسنة وليس واجب،
    فإن صلّى المصلي ولم يرفع يديه فإن صلاته صحيحة.

    أما تكبيرات الانتقال فقد اختلف العلماء فيها على قولين أحدهما وهو مذهب الجمهور أنها سنّة،
    وآخر وهو مذهب الحنابلة وبعض الظاهرية وغيرهم أنها واجبة.




    (نقلآعن مريم العريني)
    (وضوءوصلاة/أكبر موقع عربي بالعالم)
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين ; 04-09-2020 الساعة 09:08 PM

    سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

  8. #8
    شكرا لكل من يتفاعل في هذا الموضوع

    وان شاء الله راح يكتب له الله الاجر والثواب

    للاسف الان الصلاة لا يستشعر بها المسلم

    والبعض لايعلم عن اركانها ووجباتها وسننها

    وفي الأخير يقول والله انا تعبان في الدنيا

    السبب لانك مفرط في الصلاه او لا تمتثل

    لما ورد فيها من الأقوال والأفعال

    لكي نصل الى الخشوع والطمئنينه

    الإنسان بحاجة غذاء الروح (الصلاه ولا غير الصلاه)

    كما هو الحال في غذا الجسد

  9. #9
    حكم الدعاء في الركوع

    السؤال:
    من أسئلة السائل أبو عبد الله من القصيم يقول: إذا دعا الإنسان في الركوع ناسيًا، هل يجوز له ذلك؟



    play




    -00:42

    max volume




    الجواب:
    لا حرج عليه، إذا دعا لا حرج عليه، لكن لا يتعمد ذلك، يقول النبي ﷺ: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فالدعاء يكون في السجود، والركوع يكون فيه تعظيم الرب: (سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي، سبوح قدوس رب الملائكة والروح)، فهذا هو المشروع في الركوع، قوله: (سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي)، هذه دعوة تابعة للتسبيح، فيكثر من التسبيح، أما الدعاء فيكثر منه في السجود محله السجود. نعم. من فتاوي بن باز يرحمة الله

  10. #10
    ماهي االاذكار الوارده من السنه في الركوع

    وماهي الأذكار الوارده بعد الرفع من الركوع

    وماهي الأذكار والأدعية الوارده في السجود

    مع الدليل من السنه من الأحاديث الصحيحة

  11. #11
    نائب المشرف العام
    نقاط التقييم  :  8822

    تاريخ التسجيل
    Aug 2006  
    المشاركات
    17,777  
    الـبـقـمـي غير متواجد حالياً


    جعلها في موازين أعمالك أبو عبد الله
    " منتدى الأسهم السعودية "

  12. #12
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصبرجميل مشاهدة المشاركة
    الان نتقل الى التكبير ثم الركوع

    هل يسن رفع اليدين اثناء التكبير لركوع
    وماهي الأقوال الوارده في الركوع
    وهل يصح الدعاء اثناء الركوع
    وهل الدعاء في الركوع تعظيم لله فقط
    ولايصح الدعاء اثناء الركوع
    وماهي الأقوال الوارده في الأحاديث الصحيحة

    وياليت من يقوم بالإجابة إرفاق صوره لركوع الصحيح







  13. #13
    فريق المتابعة والاشراف
    نقاط التقييم  :  11389

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008  
    المشاركات
    39,518  
    ياسمين غير متواجد حالياً
    ما يقول في الركوع

    - عن حذيفة رضي الله عنه :

    أنه صلى الله عليه وسلم كان يقول في ركوعه :
    ( سبحان ربي العظيم ، وفي سجوده : سبحان ربي الأعلى ) رواه مسلم والترمذي .

    - وعن علي رضي الله عنه :

    أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا ركع :
    ( اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت ، خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظمي وعصبي ، وإذا رفع قال : اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات ومل ء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شئ بعد ، وإذا سجد قال : اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت ، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين )
    رواه مسلم .

    - وعن عائشة رضي الله عنها قالت :
    كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده :
    ( سبحانك اللهم ربنا وبحمدك ، اللهم اغفر لي ) رواه البخاري .



    (إسلاميات)
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين ; 04-10-2020 الساعة 11:50 PM

  14. #14



    الأدعية التي تقال في الركوع

    يقول المصلي أحد الأدعية الواردة في الأحاديث التالية في ركوعه، وله أن يقول أكثر من دعاء:

    1-
    عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَان، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِذَا رَكَعَ سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَإِذَا سَجَدَ قَالَ: سُبْحَانَ رَبِّيَ الْأَعْلَى ثَلَاثَ مَرَّاتٍ " (رواه ابن ماجه وصححه الألباني).

    وفي رواية أخرى:
    عن حذيفة بن اليمان رضى الله عنه قال: صلَّيتُ معَ رسولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذاتَ ليلةٍ فاستفتحَ بسورةِ البقرةِ فقرأَ بمائةِ آيةٍ لم يرْكع فمضى قلتُ يختِمُها في الرَّكعتينِ فمضى قلتُ يختمُها ثمَّ يرْكعُ فمضى حتَّى قرأَ سورةَ النِّساءِ ثمَّ قرأَ سورةَ آلِ عمرانَ ثمَّ رَكعَ نحواً من قيامِهِ، يقولُ في رُكوعِ هِسبحانَ ربِّيَ العظيمِ سبحانَ ربِّيَ العظيمِ سبحانَ ربِّيَ العظيمِ" (رواه النسائي وصححه الألباني).

    2-
    عن عَائِشَةَ رضي الله عنها، " أَنَّ ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِه: سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوحِ " (رواه مسلم).

    (معنى سبُّوح: المُبَرَّأ من النقائص والشريك، وكل ما لا يليق بالإلهية.

    معنى قدوس: المُطهر من كل ما لا يليق بالخالق، وقيل: السبوح يدل على تنزيه الذات، والقدوس على تنزيه الصفات.

    معنى الروح الأمين وروح القدس:
    جبريل عليه السلام، والروح: ما به حياة الأنفس. وقال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم: " قيل: الروح ملك عظيم، وقيل: يحتمل أن يكون جبريل عليه السلام، وقيل خلق لا تراهم الملائكة كما لا نرى نحن الملائكة. والله سبحانه وتعالى أعلم").

    3-
    عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: " كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ، سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي " (رواه البخاري).

    4-
    عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ كَانَ َإِذَا رَكَعَ، قَالَ: " اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، خَشَعَ لَكَ سَمْعِي، وَبَصَرِي، وَمُخِّي، وَعَظْمِي، وَعَصَبِي" (رواه مسلم).

    5-
    عن عَوْفَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: " قُمْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً فَلَمَّا رَكَعَ مَكَثَ قَدْرَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ: سُبْحَانَ ذِي الْجَبَرُوتِ وَالْمَلَكُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ ". (رواه النسائي وصححه الألباني




    رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/96136/#ixzz6JFJNqhSU
    التعديل الأخير تم بواسطة الصبرجميل ; 04-11-2020 الساعة 12:12 AM

  15. #15
    أدعية الرفع من الركوع

    في الصلاة

    يقول المصلي أحد الأدعية الواردة في الأحاديث التالية بعد قول "سمع الله لمن حمده"، وله أن يقول أكثر من دعاء:

    1-
    عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: " أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، كان يرفعُ يديْهِ حَذْوَ مِنْكَبَيْهِ، إذا افتتحَ الصلاةَ، وإذا كَبَّرَ للركوعِ، وإذا رفعَ رأسَهُ من الركوعِ رفعهما كذلكَ أيضاً، وقال: سمعَ اللهُ لمن حمدَهُ، ربنا ولكَ الحمدُ، وكان لا يفعلُ ذلكَ في السجودِ " (رواه البخاري).

    2-
    عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ كَانَ َإِذَا رَفَعَ، قَالَ: " اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ، مِلْءَ السَّمَاوَاتِ، وَمِلْءَ الأَرْضِ، وَمِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا، وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ" (رواه مسلم)

    .
    3- عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ، قَالَ: رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ، مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ، أَهْلَ الثَّنَاءِ وَالْمَجْدِ، أَحَقُّ مَا قَالَ الْعَبْدُ: وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ، اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ " (رواه مسلم).

    معنى وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ: الجد بفتح الجيم، وفُسّر بالحظ، أي: لا ينفع الإنسان الذي كان له حظ في الدنيا بالمال والولد والسلطان والعظمة، ذلك عند الله يوم القيامة، وإنما ينفعه الإيمان والعمل الصالح.

    قال ابن القيم: لا ينفع عنده ولا يخلص من عذابه ولا يدني من كرامته جدود بني آدم وحظوظهم من الملك والرئاسة والغنى وطيب العيش وغير ذلك، إنما ينفعهم عنده التقرب إليه بطاعته إيثار مرضاته.
    ومعنى وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجِدِّ مِنْكَ الْجِدُّ: الجد بكسر الجيم،

    وفُسّر بالاجتهاد، أي: لا ينفع ذا الاجتهاد اِجْتِهَادُهُ فِي طَلَبِ الدُّنْيَا وَتَضْيِيعِ أَمْرِ الْآخِرَةِ, وَقِيلَ: لَعَلَّ الْمُرَادَ أَنَّهُ لَا يَنْفَعُه اجتهاده بِمُجَرَّدِهِ مَا لَمْ يُقَارِنْهُ الْقَبُولُ, وَذَلِكَ لَا يَكُونُ إِلَّا بِفَضْلِ اللَّهِ وَرَحْمَتِهِ.

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَنْ يُدْخِلَ أَحَدًا مِنْكُمْ عَمَلُهُ الْجَنَّةَ "، قَالُوا: وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟، قَالَ: " وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ اللَّهُ مِنْهُ بِفَضْلٍ وَرَحْمَةٍ " (رواه البخاري ومسلم).

    4-
    عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ:" اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ، مِلْءَ السَّمَاءِ، وَمِلْءَ الأَرْضِ، وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ، اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ، اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي مِنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا، كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الْوَسَخِ" (رواه مسلم)

    .
    5- عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ، قَالَ: " كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي وَرَاءَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ، قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، قَالَ رَجُلٌ وَرَاءَهُ: رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ، قَالَ: مَنِ الْمُتَكَلِّمُ؟ قَالَ: أَنَا، قَالَ: رَأَيْتُ بِضْعَةً وَثَلَاثِينَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا أَيُّهُمْ يَكْتُبُهَا أَوَّلُ " (رواه البخاري).

    ملاحظة:
    نسمع من كثير من المصلين عند الرفع من الركوع قولهم: (ربنا لك الحمد والشكر)، وبعد طول بحث وجدنا أنه جاءت روايات الرفع من الركوع الخاصة بهذا الذكر بما يلي: (ربنا لك الحمد)، أو (ربنا ولك الحمد)، أو (اللهم ربنا لك الحمد)، أو (اللهم ربنا ولك الحمد)، ومن الأفضل عدم قول كلمة (والشكر) بعد قول: "رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ"؛ لأن كلمة (والشكر) بعد قول: ربنا ولك الحمد، زيادة لم تَرِد في السُّنة، والأولى تركها،

    قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " لا شك أن التقيّد بالأذكار الواردة هو الأفضل، فإذا رفع الإنسان من الركوع فليقل: "ربنا ولك الحمد"، ولا يزد والشكر لعدم ورودها ".
    ومن الجدير بالذكر أن من قالها لا نقول عنه أنه ارتكب حراماً أو فعل ما يبطل صلاته، لكن يُفضَّل الاقتصار على ما جاء في السنة،

    قال ابن باز رحمه الله: "الأفضل أن يقول ربنا ولك الحمد، ويكفي ولا يزيد "والشكر"، وإن زاد كلمة (والشكر) لا يضره، ويُعلّم أنه غير مشروع


    رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/96357/#ixzz6JFND5TOl
    التعديل الأخير تم بواسطة الصبرجميل ; 04-11-2020 الساعة 12:24 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •