السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الكل عنده ابناء
والي مارزقه الله يارب يكتب له الذرية الصالحة
الشئ المحير
لماذا اذا مدحت ابن او ابنه يزعل الابن الثاني
واذا أعطيت ابن شئ هو بحاجه له زعل الابن الثاني اذا لم تعطة
لماذا الناس تحب تتعكر من نفسها
حتى لو خرجت تتفسح اذا سكتت الزوجه
ما سكت الابن واذا سكت الابن ماسكتت الابنه
واذا سكت الجميع ما سكت انت واذا أراد الله
ان نسكت جميعا ينقص الملح والطعام يصبح
لاطعم له ......
وفي النهاية لا يتفق الجميع
الله يرزق كل محروم من الذريه الصالحه
واللي عنده ذريه الله يرزقه صلاحهم وهدايتهم وبرهم يارب
واعتقد الغيره هي السبب لان بعض الاهل يفضلون بعض الابناء على غيرهم
الله يعطيك العافيه على الموضوع الهادف
( استغفر الله العظيم واتوب اليه )
شكرا على هذا المرور الذوق يا ام عبداللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيمه
للاسف الان الغيره في كل الناس
الى درجة الحسد
ثم الغيبة
ثم النميمة
ثم تشوية السمعة
وخاصة في المعملات التجارية (بين التجار)
يظن التاجر ان المال هو من يرجح كفه على كفه
وانا أقول مخافة الله والزهد في الدنيا (التقوى)
من يرجح كفه على كفه
ونتذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه
حيث كان يمتلك السلطة
والقوة
والمال
وكان زاهدا ولا يوجد لديه الا ثوب واحد
بارك الله فيك والله يصلح الحال
ويرزق الجميع من حيث لا يحتسبون
والمال والبنون زينة الحياة الدنيا
ولابد من الصبر والبذل للوصول لتربية أفضل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
هكذا هي الدنيا
وتلك سنن كونية
وكل تدبير في الكون هو بتدبير الخالق سبحانه وتعالى.
لا يجب علينا أن ننزعج عند حصول تلك التصرفات
فهذه جبلة.
يجب أن نأخذ الأمور ببساطة فيما لا إثم فيه ولا تعدي
نتعب أنفسنا ونزيد الأسى متى ما نظرنا لنصف الكأس الفارغ؛ وأهملنا النصف الأخر.
وكل تلك الأمور والأحوال هي طبيعية وجبلّة بشرية؛ بل بالعكس عدم حصول ذلك هو الغير طبيعي.
غارت أمنا عائشة رضي الله عنها وكسرت الطبق، ولم يعاتبها النبي صلى الله عليه وسلم؛ بل قال للحاضرين من أصحابة رضوان الله عليهم: غارت أمكم.
نحمّل النفس ما لاتطيق؛ إن أردنا مجتمعًا ملائكي؛ وهذا لم يكون ولن يكون.
(كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون)
نعم اخي الغالي
هذه الإجابة الشافية
الصبر جميل (لكي تكسب الجميع)
والصبر كله خير
في الدنيا تكسب الكل
وفي الاخره اجر بغير حساب
شكرا لك
نعم يا ابو انس كل هذا مذكور في القران
وكلنا نسعى للبذل والعطاء لإسعاد من
حولنا لانهم اقل منا في فهم بعض الامور
ولانهم اصغر سنا منا و لم يعانوا في .......
بعض المواقف التى أجبرتنا عليها الحياه
والتى كانت لانا حصانه بعد الله من الوقوع
في فخ الانحراف وسوء الأخلاق التى يقع فيها
الكثير من الناس وتكون طريق الى
سوء الخاتمة....
الله يكفينا وأياكم والناس أجمعين
منها ...
لذلك يجب على كل فرد يتفقد اموره ويتتبع عثراته
بنفسه كي يصحح المسار ويجتهد لكي يظفر
بحسن الخاتمة ....
التى هي رحمه من الله سبحانه
ضوابط المشاركة
