أهلا صاحبي ذيب
كيف ترى الأمور في الأنتخابات الأمريكية بين ترمب وبايدن.
ضحك ذيب: ثم قال هما وجهى لعملة واحدة.
فقلت: كيف فهذه الديموقراطية الحقيقية في العالم.
أبتسم ذيب ثم قال: الله يرحم حالك ديموقراطية أيش حبيب ألبي..
فهذه ديموقراطية القوة والجاه والبقية من الشعب بكل أسف
مكملين أدوار ومهرجين ومصفقين.
فقلت له: أذا على الديموقراطية السلام
فقال: سلم لي على الديموقراطية العربية فهي أصدق منهم
ولعب على المكشوف والرؤساء عندنا يعطون أنفسهم 99 ٪
ومريحين شعوبهم.