المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن طابة
هل ما زلنا بعدُ أقرباء!!! أم قد تحولنا إلى أعداءٍ في الخفاء؟؟؟
إنني لستُ أدري، وربما أنّ الكثير ليس يدري..
ليس لدينا إلمام بأبسط أبجديات الحوار الهادىء المتزن..
لا نجيد بسط الحقائق ناصعة كما هي؛ ربما لا نريد، وإن أردنا فستكون على صفيحٍ ساخن..
نجيد المراوغة والمناورة..
نجيد التدليس والتلبيس..
الإصطياد في الماء العكر؛ هواية محببة لدى البعض..
الطموح يكون لمآرب شخصية، وليس للصالح العام.
أمورٌ كثيرة تتضح أثناء النقاشات والمداخلات، وتبرزها بعض التصرفات.
والقضاء على تلك السلبيات ليس عصيًا ورب الكعبة..
صفاء السريرة والطوية..
أحبب لأخيك ما تحب لنفسك..
انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا..
ثلاث ركائز تجتث معاول الهدم من جذورها؛ لتجعلها خبرًا بعد عين، وكان يا ما كان.
بقلمي
محبكم أبو باسم.
ماشاء الله عليك يا ابن طابه
لا عليك يا أخي يوجد قواعد وحقائق كثيره من الناس
لايستطيع فهمها ....
مثل
قدرة المرأه ليست مثل قدرة الرجل
الاضعف هي المرأه
والاقوى هو الرجل
وفي بعض الأحيان ...العكس
تجد المرأه تعمل في بيتها اكثر مما يعمل الرجل (تطبخ وتهتم بأطفالها وتعمل أعمال أخرى في وقت واحد)
بأتقان ودون مللل
لكن الرجل لايستطيع فعل ذلك (خلق الله)
وممكن الرجل يميل الى الهدوء في اخر عمره
ولا اقصد هنا انه كبر او عجز
ممكن صغير في السن ولاكن حكيم (يعلم ان الهدوء والراحة نصف القوت )
لذلك يا ابن طابه وسع صدرك (المصلحة العامه في خبر كان )
الا من رحم الله .....
شكر لك أخي الغالي