كل من صبر على أي سهم من الأسهم منذ رمضان 1441هـ إلى يومنا هذا أو حتى لمدة سنة فإنه ضاعف أرباحه ثلاث مرات على الأقل
بعكس من كان يناطط ويضارب فإن أرباحه لم تتعدى التدبيلة إلا ما قل أو ندر من المحترفين في المضاربة
ما فيه أفضل من الصبر على السهم لمدة لا تقل عن ستة أشهر خصوصا عندما كانت أسعارها متدنية