((مطر ناشف على وجه الكآبه والزهر مكسوف))
طبيعي الخوف لكن هالمسآ خارج عن المألوفجمعك غياب وأشواق وحنين وضيّع وصالك
وأنا في منتهى لمّ الحكايات الحزينه.. شُوفهوا / عبره / ظلام وبرد .. حط البرد في بالك
ولاتنساك / وإحساسي بلاك/ وفكري الملقوفوكيف الوقت يلعبنا (ضياع / أوجاع) بـ آمالك
على تلويحة الصد / ومواويل الشقا وحروفألف .. هاء / التعب جدّ وصياح الجوف متهالك
مطر ناشف على وجه الكآبه والزهر مكسوفتساقط منه آمالي على الحرمان كرمالك
وأنا ماغير أجمع من سنيني للأماني (صُوف)وأحاول أشبه اللي ماعليها منك وأمثالك ..!
وينبت يآس ،، في آخر مدآي وخاطري مكشوفتجاه..البرد والفقد المُحاط بـ قمّة إهمالك ..!
بُكا .. ملّيييت أوراق البُكا.. من لونه المخطوفولكن ماتوقعت الأسى يكبر ويقرآ لك
عجزت ألقى وطن فاضي يرد لـ هالأنا معروفيمشّي حال دنياي اللئيمه دون م ينالك
أبد ،، من رحت وسكوت المسافه بالجفا محفوفيفتّ ويربك ضلوع الحنين وما إلى ذلك
واكررها طبيعي الخوف لكنْ خارج المألوفبما إنّ المسا جمّع قساك وضيّع وصالك
هوا .. عبره ظلام وخوف .. شوق وهاجسن ملقوفتخيّل تتعب وتتعب ،، بوسط البرد ولحالك ..!
مما راق لي